جريدة الديار
الإثنين 4 أغسطس 2025 10:14 صـ 10 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
رئيس جامعة القاهرة يدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 غرفة التحكم والسيطرة بالبحيرة تتابع سير العملية الانتخابية محافظ البحيرة تؤكد على انتظام فتح اللجان وبدء فعاليات اليوم الأول خلال رئاستها لغرفة التحكم والسيطرة ”مدبولي” يُدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 .. بلجنته الانتخابية في الشيخ زايد محافظ الدقهلية يتابع اللجان الانتخابية من داخل مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة بالديوان العام ”جبران” يستعرض ويتابع نشاط 10 مديريات عمل بالمحافظات بدء عملية التصويت بانتخابات الشيوخ .. والدقهلية تنتخب بعد استعدادات واسعة وزيرة التنمية المحلية تستعرض ميزانية وزارة البيئة و تدعم المشروعات الخضراء و الصناعات الصديقة للبيئة القبض على تشكيل عصابى أصـاب مزارع بطـلق ناري لسرقة دراجته النارية بالكردى بالدقهلية تفاصيل إصابة أمام مسجد بالطعن بآلة حادة داخل محراب المسجد بمركز فرشوط بقنا تحذير عاجل من البنك الأهلي المصري: هجمات نصب إلكتروني تستهدف المواطنين وتحديث البيانات ضرورة لحماية الحسابات ”غرينبيس”: فرصة تاريخية لقادتنا للدفع نحو مُعاهدة عالمية قوية للحَدّ من التلوث البلاستيكي خلال مُفاوضات المُقبلة

نظير عياد يفند ادعاءات أن الطبيعة أوجدت العالم

استكمل الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور، نظير عيّاد في الحلقة الحادية عشرة من برنامجه "نحوفهم سليم".

وقال الأمين العام في إطار استكماله لشبهة إن الطبيعة هي الموجودة لهذا العالم، إن الاختلاف والتنوع الموجود في هذا العالم يقوم بدفع هذا الادعاء فلو تأملنا في دنيا الناس نجد أن الطبيعة يسيطر عليها التنوع والتضاد والتمايز والاختلاف وكل هذا يدل على أن الطبيعة لا تصلح أن تكون العلة الموجدة لهذا العالم.

وتابع: لو نظرنا إلى الطبيعة سنجد الاختلاف الواضح في النباتات خلال فصول العام حيث إن بعضها يفسد شتاءً والآخر صيفًا، وكذلك اتحاد بعض العناصر مثل: التربة والهواء والماء والنار فإنه يصدر عنه اختلاف في الثمار في الشكل واللون والرائحة والطعم، فكل هذا الاختلاف لايتحقق إلا إذا كان هناك سبب أدى إلى ذلك الاختلاف.

وأشار الأمين العام إلى عملية الخلق التي تجمع الحيوان المنوي والبويضة فإن هذه العملية الفريدة العجيبة المحكمة، وكيف أن الحيوان المنوي يسير كل هذه المسافة قاصدًا البويضة بغير دليل أو إشارات وعند وصوله إلى البويضة واستقبالها له وكأنها في انتظاره، كل هذا يرد بشكل قاطع على القائلين بالطبيعة وأنه وهم وقول باطل وأكبر دليل تلك العملية العجيبة والتي يلزم عنها كثير من التساؤلات والتي لو أنصت العقل إليها لتوصل إلى حقيقة الخالق سبحانه وتعالي.