جريدة الديار
الأربعاء 18 يونيو 2025 10:05 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وكيل وزارة التموين بالدقهلية يباغت المخابز بتمي الأمديد استجابة فورية لتكرار الحوادث على طريق دائري المنصورة: تركيب رادارات ولوحات ارشادية لتقنين السرعات أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الأربعاء أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الأربعاء حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الأربعاء أسوان: الكشف الطبى والعلاجى المجانى لـ 1000 مواطن ومواطنة فى قافلة طبية بقرية المقلة بأبو الريش بحرى الساعات القليلة الماضية وليلة امس كانت عصيبة علي جيش وشعب كيان دولة الاحتلال مفارقات وتباين في الآراء والمواقف وسائل إعلام إسرائيلية: الولايات المتحدة تستعد للانخراط في الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران انهيار عقار قديم بالسيدة زينب ووفاة حالتين وإصابة 7 آخرين وإخلاء العقار المجاور نائب محافظ الدقهلية يترأس لجنة لاختبار عدد من المتقدمين للالتحاق بدورات تدريبية بمركز سقارة محافظ البحيرة ومدير الأمن يقدمان التهنئة للأنبا إيلاريون لتجليسه أسقفا لإيبارشية البحيرة وتوابعها

سمير فرج: الرئيس السيسي مؤمنا بأهمية الديمقراطية منذ بداية حياته العسكرية

قال المفكر الاستراتيجي لواء دكتور سمير فرج، إن نجاح الرئيس عبد الفتاح السيسي في تخليص مصر من حكم جماعة الإخوان، في ثورة 30 يونيو، يعتبر واحدا من أهم وأجرأ قراراته، التي سيخلدها التاريخ بأحرف من نور.

وأضاف سمير فرج خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» المذاع على قناة صدى البلد، أن الرئيس السيسي حينما كان يدرس في أمريكا كتب ملاحظاته عن الديمقراطية في دول العالم الثالث.

وتابع المفكر الاستراتيجي، أن مادلين أولبرايت وزير الخارجية الأمريكي سابقا، تلقت تكليفات مباشرة من الرئيس الأمريكي السابق أوباما، لتوصيف ما حدث في مصر أثناء ثورة 30 يونيو تحديدا، وبدأت بحثها في الأمر المصري، بالاطلاع على الورقة البحثية التي قدمها الرئيس السيسي، عندما كان طالبا في الولايات المتحدة، فوجدتها دراسة عن الديمقراطية في دول العالم الثالث، وهو ما يعني أنه مؤمنا، منذ بداية حياته العسكرية، بأهمية الديمقراطية لدول العالم الثالث.

وكشف سمير فرج، أن أولبرايت تابعت أول قرارات الرئيس السيسي بعد توليه الحكم برفع الدعم عن المحروقات، وهو القرار الذي تأخر لأكثر من 40 عاما، في مصر، خشية المعارضة الجماهيرية، مما أكد لها أنه إصلاحي حسب وصفها.