جريدة الديار
الأربعاء 18 يونيو 2025 01:41 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
نائب محافظ الدقهلية يترأس لجنة لاختبار عدد من المتقدمين للالتحاق بدورات تدريبية بمركز سقارة محافظ البحيرة ومدير الأمن يقدمان التهنئة للأنبا إيلاريون لتجليسه أسقفا لإيبارشية البحيرة وتوابعها «الادمان وخطورته على الشباب» ندوة توعوية بالوحدة المحلية بالرحمانية دمياط: حملات تضبط ٥ طن ونصف مجزءات دواجن متغيرة الخواص بإحدى المجازر بالزرقا ترامب يكشف عن معرفته بمكان خامنئي: تصريحات مثيرة في ظل التصعيد مع إيران الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران: حسابات الانخراط العسكري وتبعاته دعم أمريكي لإسرائيل: طائرات خزانات الوقود تُحشد في المنطقة لتعزيز سبل التعاون المشترك رئيس جامعة دمنهور يستقبل رئيس المكتب الثقافي بسفارة الكويت بالقاهرة إسرائيل تعترف بمشاركة بطاريات ثاد الأمريكية في اعتراض الصواريخ الإيرانية إيران تعرب عن امتنانها لمصر بعد بيان التضامن الإسلامي اغتيال علي شادماني: ماذا يعني لفصائل المقاومة في المنطقة؟ حادث غرق مروع في قنا: مصرع طالبين إعدادي في ترعة العقب

الأمم المتحدة تشير للسواحل المتأكله في العالم بحلول 2100

تحدث تقرير حديث للأمم المتحدة، عن أن الخريطة العالمية وسواحل البلدان ستتغير خلال السنوات القادمة وتحديداً مع حلول عام 2100.

حيث أوضح تقرير الأمم المتحدة، أن أراضي عديدة في دول مثل مصر والعراق وقطر ستتأثر كثيراً، وذلك على أثر التغيرات المناخية.

وبحسب ما أفاده التقرير فإنه لا يوجد “مسار موثوق” لوقف ارتفاع درجات الحرارة عند 1.5 درجة مئوية، ونتيجة لذلك فإن إرتفاع مستوى سطح البحر بحلول عام 2100 أمر لا مفر منه بالفعل.

كما ذكر التقرير الأممي أن درجات الحرارة العالمية سترتفع لتصل إلى 3.1 درجة مئوية بحلول عام 2100، وعليه سيتسبب ارتفاع الحرارة بتلك الوتيرة بموجات حر شديدة وارتفاع منسوب مياه البحر وهجرة جماعية.

فيما أشار التقرير إلى “أن العديد من المدن مثل لندن ونيويورك وبانكوك ستغرق، وتصبح غير صالحة للسكن مع تلك التقديرات”.

وعلى إثر ذلك فإن إرتفاع الحرارة 3 درجات مئوية بحلول عام 2100، سيكون له تأثير كارثي على الملايين حول العالم، وستستمر موجات الحر لفترة أطول وتصبح أكثر شيوعاً.

وقد إختتمت الأمم المتحدة تقريرها بتحذير من أن الجفاف ونقص الغذاء العالمي سيؤدي لارتفاع الهجرة العالمية وكذلك انتشار الأمراض.