جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 04:22 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة وزير الأوقاف يفتح حوارًا مباشرًا مع مسئولي الإرشاد الديني حول تفعيل الأنشطة الدعوية «الطاقة النظيفة مستقبل أخضر وحياة مستدامة »ندوة بمجمع الإعلام دور الدين والإعلام في الحفاظ على الأمن القومي” محور ندوة حاشدة في دمنهور وزير الأوقاف يجتمع بمسئولي الإرشاد الديني ونشر الدعوة بالمديريات الإقليمية لبحث خطة العمل الدعوي للعام القادم وزارة الأوقاف: احترام السائح واجب وطني ويعكس صورة مصر الحضارية إخلاء ميدان رمسيس من الإشغالات: محافظ القاهرة يتابع أعمال التطوير. خطر انفجار يهدد غواصة روسية في البحر المتوسط بسبب تسرب وقود خطير العمل والتضامن يقرران صرف 400 ألف جنيه لأسرة كل متوفي في حادث حريق مصنع بالمحلة جنايات دمنهور تقضى بالإعدام الثاني لتوربيني كفر الدوار المتهم بإختطاف أطفال والتعدي عليهم جنسياً

الأمم المتحدة تشير للسواحل المتأكله في العالم بحلول 2100

تحدث تقرير حديث للأمم المتحدة، عن أن الخريطة العالمية وسواحل البلدان ستتغير خلال السنوات القادمة وتحديداً مع حلول عام 2100.

حيث أوضح تقرير الأمم المتحدة، أن أراضي عديدة في دول مثل مصر والعراق وقطر ستتأثر كثيراً، وذلك على أثر التغيرات المناخية.

وبحسب ما أفاده التقرير فإنه لا يوجد “مسار موثوق” لوقف ارتفاع درجات الحرارة عند 1.5 درجة مئوية، ونتيجة لذلك فإن إرتفاع مستوى سطح البحر بحلول عام 2100 أمر لا مفر منه بالفعل.

كما ذكر التقرير الأممي أن درجات الحرارة العالمية سترتفع لتصل إلى 3.1 درجة مئوية بحلول عام 2100، وعليه سيتسبب ارتفاع الحرارة بتلك الوتيرة بموجات حر شديدة وارتفاع منسوب مياه البحر وهجرة جماعية.

فيما أشار التقرير إلى “أن العديد من المدن مثل لندن ونيويورك وبانكوك ستغرق، وتصبح غير صالحة للسكن مع تلك التقديرات”.

وعلى إثر ذلك فإن إرتفاع الحرارة 3 درجات مئوية بحلول عام 2100، سيكون له تأثير كارثي على الملايين حول العالم، وستستمر موجات الحر لفترة أطول وتصبح أكثر شيوعاً.

وقد إختتمت الأمم المتحدة تقريرها بتحذير من أن الجفاف ونقص الغذاء العالمي سيؤدي لارتفاع الهجرة العالمية وكذلك انتشار الأمراض.