جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 07:04 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة وزير الأوقاف يفتح حوارًا مباشرًا مع مسئولي الإرشاد الديني حول تفعيل الأنشطة الدعوية «الطاقة النظيفة مستقبل أخضر وحياة مستدامة »ندوة بمجمع الإعلام دور الدين والإعلام في الحفاظ على الأمن القومي” محور ندوة حاشدة في دمنهور

طيار يكشف تفاصيل اشتباكه مع جسم غريب في سماء السعودية

طيارة سعودية
طيارة سعودية

فجر طيار حربي سعودي متقاعد مفاجأة من العيار الثقيل، حين تحدث عن إشتباكة مع جسم غريب في سماء المملكة العربية السعودية قبل 30 عام، خلال طلعة جوية.

وجاءت تصريحات الطيار السعودي المتقاعد فهد العطاوي، خلال حديث لبرنامج “برنامج واحد مع جاسم”، إنه كان وقتها في طلعة جوية يقود طائرة يرافقه فيها طيارون آخرون بينهم نائب رئيس الاستخبارات العامة السابق أحمد عسيري.

فيما أكد العطاوي أنه إلى الآن لم يعرف حقيقة هذا الجسم الغريب، سواء إذا كان قرصاً طائراً أو طائرة صغيرة أو “جنّياً”.

وخلال تصريحاته أوضح الطيار فهد العطاوي، بقوله أنه

“في الليل طايرين، وصادفت حاجة إلى هذه الساعة لا أدري ما هي، هل هي طائرة واجهتني؟ هل هو يوفو (طبق طائر)؟ هل في جني؟ ما أدري!”.

كما تابع الطيار السعودي المتقاعد، بقوله أن “شهود معي في طائرة أخرى وزملاء لي (…) شاهدوا الحادث في منطقة التدريب (…) وقمت بتسجيله في سجل ساعات الطيران (خاص بالطيارين)”، على أنه “UFO” (أطباق طائرة).

هذا وقد أفاد الطيار السعودي أنه طلب توضيحات من وزارة الدفاع السعودية، إلا أنه لم يحصل على أي إجابة حتى الآن، منذ عام 1994 حين وقعت الحادثة.