جريدة الديار
الإثنين 15 ديسمبر 2025 02:08 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الدقهلية: استكمال حملة النظافة بقرية تلبانة ورفع 70 طن تجمعات قمامة اليوم جامعة المنصورة تنظم زيارة ميدانية موسَّعة لطلابها إلى شمال سيناء لتعزيز الوعي الوطني والانتماء أب بلا قلب.. عاطل ينهي حياة ابنته في كفر الشيخ شوبير يكشف عن تواجد مهاجم جديد على رادار الأهلي البنك الزراعي يُعلن عن انضمام أحمد حبلص لقيادة مجموعة الخزانة والمؤسسات المالية وزير المالية يوضح مزايا تطبيق الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية ”معلومات الوزراء” يصدر دراسة حول دمج ذوي الهمم في التعليم الابتدائي بصعيد مصر تقلبات جوية عنيفة ومؤثرة اليوم.. تحذير عاجل من الأرصاد لسكان الاسماعيلية تقنية 4K HDR.. أكثر من 150 قناة عالمية تنقل مباريات كأس أمم أفريقيا صعوبة في شحن الكروت واحتمالية زيادة الأسعار.. وزارة الكهرباء تحسم الجدل الخارجية الفلسطينية: أوضاع غزة والضفة تتطلب تحركًا دبلوماسيًا عاجلًا كيف تعامل وزير التعليم مع حوادث التحرش بأطفال المدارس وماذا قرر لحماية الطلاب؟

للصحة البدنية والعقلية.. فوائد ممارسة التأمل

تعبيرية
تعبيرية

كشفت دراسة حديثة عن أن ممارسة التأمل يمكن أن تساعد في تحسين "ميكروبيوتا الأمعاء" لدى الشخص، وبالتالي جني فوائد لصحته البدنية والعقلية.

وأوضحت الدراسة، أن التأمل المنتظم والعميق على مدى سنوات يساعد على "إثراء" "ميكروبيوتا الأمعاء" لدى الشخص، وهذا يمكن أن يساعد في تقليل مخاطر اعتلال الصحة البدنية والعقلية، بما في ذلك القلق والاكتئاب وأمراض القلب.

وذكر أكاديميون من الصين وباكستان في الدراسة المنشورة بمجلة "جنرال سايكياتري"، أن "ميكروبيوتا الأمعاء" يمكن أن تؤثر على المخ وتؤثر على المزاج والسلوك من خلال محور الميكروبيوتا والأمعاء والدماغ.

وقال فريق البحث إن مسألة ما إذا كان التأمل يمكن أن يؤثر على "ميكروبيوتا الأمعاء" هي "ذات أهمية متزايدة"، لأنهم شرعوا في فحص الرهبان التبتيين مقارنة بجيرانهم غير المتدينين.

وخلال الدراسة، تم فحص عينات من الدم والبراز من 37 شخصا يمارسون شكلا عميقا من التأمل لمدة ساعتين على الأقل يوميا لمدة تتراوح بين ثلاث سنوات و 30 عاما، و19 شخصا لا يمارسون التأمل.

ووجد الخبراء أن الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء، بما في ذلك البكتيريا والفطريات والفيروسات، تختلف اختلافا كبيرا بين المجموعتين.

واكتشف الباحثون أن العديد من الكائنات الحية "تم إثراؤها بشكل كبير في مجموعة التأمل".