جريدة الديار
الإثنين 4 أغسطس 2025 10:51 مـ 10 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
محافظ البحيرة تتابع إنتظام سير انتخابات مجلس الشيوخ 2025 وغلق الصناديق.. وتشيد بوعي المواطنين والاقبال المتزايد ابو هانى: العملية الانتخابية تسير بشكل جيد.. وانعقاد دائم لغرفة عمليات الجبهة الوطنية بالرحمانية لمتابعة انتخابات ”الشيوخ 2025” الحوار يناقش اليمن والاصطفاف الوطني ” صور ” الأمن المصري ينجح في تحديد هوية قائد السيارة المتهور في الغربية 4 ملايين ناخب بالبحيرة يستعدون للمشاركة في الانتخابات كشف ملابسات فيديو التعدى على شخص بمركبة توك توك بالقاهرة رئيس شركة البحيرة لتوزيع الكهرباء يدعو العاملين للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 نائب محافظ الدقهلية يشارك اجتماعا موسعا بوزارة التموين بالعاصمة الإدارية لمتابعة مشروع المنطقة اللوجستية وتفعيل التعاون الاستثماري. وزيرة التضامن الاجتماعي أدلت بصوتها في انتخابات مجلس الشيوخ بروتوكول تعاون بين بنك مصر وصندوق دعم الصناعات الريفية لرقمنة التعاملات المالية وكيل صحة الدقهلية يتفقد وحدة عزبة الشال ومستشفى أجا .. ”جولة صباحية مفاجئة” آلاف طالب بجامعة سوهاج يتوجهون إلى اللجان بمسيرة حاشدة

ببغاء يقود رجلا لـ السجن مدى الحياة (ما القصة؟)

ببغاء
ببغاء

حكم على رجل أدين بالقتل قبل ما يقرب من عقد من الزمان بعقوبة السجن مدى الحياة بعد استخلاص الأدلة من ببغاء.

تم العثور على نيلام شارما، زوجة الصحفي والمحرر فيجاي شارما، ميتة في منزلها في 20 فبراير 2014، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.

وتم القبض على الجاني بفضل الحيوان الأليف بـ الضحية حيث صرخ الببغاء باسم ابن شقيق شارما والذي يدعى آشو وأثار الشكوك حوله.

واعترف آشو منذ ذلك الحين بقتل نيلام واعترف بتلقي المساعدة في القتل الوحشي من صديقه روني ماسي، حيث حكم على الزوجين بالسجن مدى الحياة.

حكم القاضي الخاص محمد راشد على الزوجين بالسجن مدى الحياة وفرض عليهم غرامة قدرها 72000 روبية، بناء على اعتراف آشو والشاهد على ذلك الببغاء.

كانت الزوجة نيلام في المنزل بعد أن توجه زوجها فيجاي إلى فروزاباد، الهند، مع ابنه راجيش وابنته نيفيديتا لحضور حفل زفاف.

عند العودة إلى المنزل في وقت لاحق من تلك الليلة، تم العثور على جثة نيلام وكلب العائلة، وقتل كلاهما بجسم حاد مع بدء تحقيقات الشرطة بعد فترة وجيزة.

ومع ذلك، كان الببغاء الأليف هو الذي شهد القتل الذي انتهى به الأمر إلى أن يكون العامل الحاسم في التحقيق، عندما صرخ باستمرار "آشو-آشو".

تم ذكر الببغاء وتكرار اسم آشو في المحكمة مرارا وتكرارا خلال المحاكمة التي استمرت 9 سنوات ولكن لم يتم تقديمه كدليل.