جريدة الديار
الإثنين 15 ديسمبر 2025 03:36 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير البترول: قطاع البترول يتحول من التراجع إلى الاستقرار والزيادة التدريجية في الإنتاج وزيرة التنمية المحلية تتابع أداء 10 مراكز تكنولوجية بأسيوط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية: جاهزية كاملة للمقرات الانتخابية داخل مراكز الشباب إنقلاب سيارة تحمل ٧ أطفال في ترعة بالإسكندرية .. إنقاذ ٦ والبحث عن الأخير الدقهلية: استكمال حملة النظافة بقرية تلبانة ورفع 70 طن تجمعات قمامة اليوم جامعة المنصورة تنظم زيارة ميدانية موسَّعة لطلابها إلى شمال سيناء لتعزيز الوعي الوطني والانتماء أب بلا قلب.. عاطل ينهي حياة ابنته في كفر الشيخ شوبير يكشف عن تواجد مهاجم جديد على رادار الأهلي البنك الزراعي يُعلن عن انضمام أحمد حبلص لقيادة مجموعة الخزانة والمؤسسات المالية وزير المالية يوضح مزايا تطبيق الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية ”معلومات الوزراء” يصدر دراسة حول دمج ذوي الهمم في التعليم الابتدائي بصعيد مصر تقلبات جوية عنيفة ومؤثرة اليوم.. تحذير عاجل من الأرصاد لسكان الاسماعيلية

إستونيا تطرد دبلوماسى روسى وموسكو تطرد السفير الإستونى

روسيا-استونيا
روسيا-استونيا

أعلن وزير خارجية استونيا، طرد دبلوماسي روسي وهو ألكسندر سافينوف، بعد أن اتهم بنشر دعاية تبرر العمل العسكري الروسي والتسبب فى انقسامات بالمجتمع الإستوني.

وخلف النوافذ العاكسة للسفارة الروسية الموجودة فى قلب العاصمة الاستونية تالين، تجد مجموعة من المكاتب التي تم إخلاؤها حديثًا بما في ذلك مكتب السفير نفسه، إثر قرار إستونيا طرد 21 من موظفي السفارة الروسية، قائلة إنها ستستضيف ثمانية مسئولين دبلوماسيين فقط على أراضيها - وهو ما يعادل حجم فريق تالين في موسكو.

ورد الكرملين بطرد السفير الإستوني مارجوس ليدر من روسيا وهو أول طرد للسفير من البلاد في العام منذ أن بدأت روسيا العملية العسكرية فى أوكرانيا.

من جانبه قال وزير الخارجية الإستوني أورماس رينسالو لصحيفة بوليتيكو في مقابلة: "إن الحد من وصول روسيا إلى العمل واتخاذ أي إجراءات ، أعتقد أنه يخدم مصالحنا الوطنية، ولقد كانت النية الإستونية لتجميد العلاقات بطرق مختلفة."

ويتقيد جيران إستونيا في البلطيق بخط تالين فوفقًا لبولتيكو الأوروبية فقد سحبت لاتفيا سفيرها من موسكو تضامناً مع إستونيا ، بينما سحبت ليتوانيا طوعاً دبلوماسيها المتمركز في موسكو العام الماضي وسط أدلة على الفظائع الروسية في بلدة بوتشا الأوكرانية.

لكن الحكومات الأوروبية الأخرى لا تزال أكثر حذراً، مع استمرار سفرائها في تغذية المعلومات من موسكو في الوطن - كما يفعل مبعوثو روسيا على أراضيهم الشيء نفسه مع الكرملين.