جريدة الديار
الأحد 24 أغسطس 2025 12:50 صـ 29 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
تموين الدقهلية يداهم مكانًا غير مرخص ويضبط 2 طن زيوت معاد تدويرها ببلقاس ضبط أقلام وأحبار منتهية الصلاحية وألعاب نارية محظورة في حملات تموينية بالبحيرة تعليم بالدقهلية: نتيجة الشهادة الإعدادية للدور الثاني على الموقع الوزارة تجهيز المباني المدرسية في البحيرة لاستقبال العام الدراسي الجديد زوج يقتل زوجته بعدة طعنات في إدكو بالبحيرة التحقيقات تكشف عن عدم اتزان نفسي للمتهم بتجارة الآثار والعملات الأجنبية وزيرة البيئة تبحث الإستعدادات لإستضافة مُؤتمر ”إتفاقية برشلونة” لحماية المُتوسط د. منال عوض تعلن الإنتهاء من إحتواء بقعة زيتية خفيفة بنهر النيل محافظ الدقهلية: ضبط ومصادرة 61 جهاز صوت وسماعة واستمرار جهود التصدي لظاهرة التلوث السمعي الدقهلية: أول أيام انطلاق حملة التجريع الجموعي للقضاء على البلهارسيا غلق وتشميع 12 كافتيريا مخالفة في دمنهور” صور ” وكيل صحة الدقهلية من ”بلقاس العام”: راحة مريض الطوارىء أولوية قصوى وتعزيز التواجد الطبي على مدار الساعة

إستونيا تطرد دبلوماسى روسى وموسكو تطرد السفير الإستونى

روسيا-استونيا
روسيا-استونيا

أعلن وزير خارجية استونيا، طرد دبلوماسي روسي وهو ألكسندر سافينوف، بعد أن اتهم بنشر دعاية تبرر العمل العسكري الروسي والتسبب فى انقسامات بالمجتمع الإستوني.

وخلف النوافذ العاكسة للسفارة الروسية الموجودة فى قلب العاصمة الاستونية تالين، تجد مجموعة من المكاتب التي تم إخلاؤها حديثًا بما في ذلك مكتب السفير نفسه، إثر قرار إستونيا طرد 21 من موظفي السفارة الروسية، قائلة إنها ستستضيف ثمانية مسئولين دبلوماسيين فقط على أراضيها - وهو ما يعادل حجم فريق تالين في موسكو.

ورد الكرملين بطرد السفير الإستوني مارجوس ليدر من روسيا وهو أول طرد للسفير من البلاد في العام منذ أن بدأت روسيا العملية العسكرية فى أوكرانيا.

من جانبه قال وزير الخارجية الإستوني أورماس رينسالو لصحيفة بوليتيكو في مقابلة: "إن الحد من وصول روسيا إلى العمل واتخاذ أي إجراءات ، أعتقد أنه يخدم مصالحنا الوطنية، ولقد كانت النية الإستونية لتجميد العلاقات بطرق مختلفة."

ويتقيد جيران إستونيا في البلطيق بخط تالين فوفقًا لبولتيكو الأوروبية فقد سحبت لاتفيا سفيرها من موسكو تضامناً مع إستونيا ، بينما سحبت ليتوانيا طوعاً دبلوماسيها المتمركز في موسكو العام الماضي وسط أدلة على الفظائع الروسية في بلدة بوتشا الأوكرانية.

لكن الحكومات الأوروبية الأخرى لا تزال أكثر حذراً، مع استمرار سفرائها في تغذية المعلومات من موسكو في الوطن - كما يفعل مبعوثو روسيا على أراضيهم الشيء نفسه مع الكرملين.