جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 09:38 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة

يُسبّب أمراضًا خطيرة.. معلومات صادمة عن التكييف الصحراوي

يلجأ البعض إلى شراء التكييف الصحراوي بسبب سعره البسيط ووزنه الخفيفة وسهولة تنقله، وتوفير الراحة والتخلص من الحرارة الشديدة خلال أشهر الصيف ورغم أنه يوفر الراحة من درجات الحرارة المرتفعة، فمن المهم أن ندرك الآثار الجانبية المحتملة التي قد يُسببها على صحتنا.

من أكثر الآثار الجانبية شيوعًا لمكيف الهواء هو جفاف العين، فعندما يعمل مكيف الهواء، فإنه يميل إلى تقليل مستويات الرطوبة في الغرفة، ونتيجة لذلك، تتبخر الرطوبة في أعيننا بشكل أسرع، مما يؤدي إلى الجفاف والحكة وعدم الراحة، والأفراد الذين يعانون بالفعل من جفاف العين أو حالات العين الأخرى هم أكثر عرضة لهذه المشكلة.

إن قضاء فترات طويلة في بيئة مكيفة الهواء قد يجعلنا نشعر بالخمول واستنزاف الطاقة وذلك لأن درجات الحرارة الباردة قد تخفض معدل الأيض لدينا وتبطئ العمليات الطبيعية في أجسامنا، بالإضافة إلى ذلك، فإن نقص دوران الهواء النقي قد يساهم في الشعور بالتعب والنعاس.

يمكن أن يؤدي التكييف الصحراوي إلى استنزاف مستويات الرطوبة في الهواء، مما قد يؤثر بدوره على مستويات الترطيب لدينا، عندما يكون الهواء جافًا، تفقد أجسامنا الرطوبة بسرعة أكبر من خلال التنفس والتعرق.

يمكن أن يؤدي هذا إلى الجفاف إذا لم نعوض ذلك بشرب كمية كافية من السوائل، يمكن أن يؤدي الجفاف المطول إلى عواقب صحية مختلفة، مثل الصداع وجفاف الجلد والدوخة.