جريدة الديار
السبت 27 أبريل 2024 02:12 صـ 17 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع

بالصور.. 4 مشاهد مؤثرة من جنازة الشهيد محمد عفت”جلس الشقيق الوحيد على الجثمان يبكي فقدان شقيقه الوحيد”

اخو الشهيد الوحيد يجلس بجوار الجثمان
اخو الشهيد الوحيد يجلس بجوار الجثمان

شهدت جنازه الشهيد المقدم محمد عفت القاضي "4مشاهد مؤثرة تدمي لها القلوب اثنا الجنازة العسكرية بمسقط رأسه بمدينة سرس الليان بالمنوفية كانت أولي تلك المشاهد التي يتعثر القلب عند رؤيتها ،ظهور الأب اللواء عفت القاضي بنظارته السوداء يشهد جنازة نجله الرائد محمد عفت القاضي عقب اغتياله على يد الإرهاب الاثم بحادث سجن طرة. وظل الأب يردد..لا إله إلا الله.. وعلى وجهه صدمة كبيرة وهو يشارك في جنازته العسكرية، ويتلقى العزاء، بينما جلس الشقيق الوحيد للرائد محمد عفت على الجثمان يبكي فقدان شقيقه الوحيد. ووفي وسط الحزن والبكاء والانهيار الشديد قالت زوجة الشهيد محمد عفت القاضي ،يد الإرهاب خربة حياتي وأخذت اعز انسان زوجي الغالي ويتموا بناتي الاثنين مازالوا في عمر الزهور حسبي الله ونعم الوكيل في يد الإرهاب الغادرة جنازة عسكرية تقدمها اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون، محافظ المنوفية، رافقه اللواء أحمد فاروق، مساعد وزير الداخلية مدير أمن المنوفية، حيث أدى صلاة الجنازة على الشهيد أمام مسجد الصعيدى بمسقط رأسه بمدينة سرس الليان، وتم دفن الجثمان بمقابر الأسرة بالمدينة.

والد الشهيد

كما قدم المحافظ واجب العزاء لأسرة الشهيد، داعيًا المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان وأن يتغمده الله بواسع رحمته، مؤكدا أن الأعمال الإرهابية لن تثنينا عن مواصلة العمل والبناء والمضي نحو بناء وطننا. حضر الجنازة عمه اللواء عادل عبده القاضى، مساعد مدير أمن البحيرة، ورئيس محكمة شبين الكوم الابتدائية، ورئيس الوحدة المحلية لمدينة سرس الليان، ووكيل وزارة الزراعة ولفيف من القيادات الأمنية والسياسية والتنفيذية والدينية بالمحافظة. يذكر أن الرائد الشهيد محمد عفت القاضى ضابط مباحث سجن شديد الحراسة بطرة خريج كلية الشرطة دفعة 2007، ويبلغ من العمر 34 عامًا، متزوج ولديه طفلتان وله أخ وحيد حاصل على ماجستير حقوق، ويشهد أهالى المدينة بسمعته الطيبة وكرم أخلاق وتفانيه فى العمل.

جنازة الشهيد

أصدر النائب البرلماني أسامة شرشر عن دائرة سرس الليان بالمنوفية" مسقط رأس الشهيد البطل محمد عفت القاضي بيانا اليوم" طالب فيه من وزير العدل بسرعة تطبيق الأحكام النهائية بالإعدام على المتسببين في استشهاد المقدم محمد عفت ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه بالمساس بأمن الوطن أثناء هروبهم من سجن طرة وقد أوضح النائب أسامة شرشر ، إنه تقدم بطلب إلى اللواء إبراهيم أبوليمون محافظ المنوفية، إطلاق اسم الشهيد المقدم محمد عفت القاضي على إحدى مدارس سرس الليان تخليدًا لذكراه. وكان العشرات من قيادات مديرية أمن المنوفية واللواء إبراهيم أبوليمون محافظ المنوفية، واللواء أحمد توفيق مساعد وزير الداخلية لأمن المنوفية، وأهالي سرس الليان وأصدقاء الشهيد، شيعوا جثمان الشهيد مقدم محمد عفت القاضي، شهيد وزارة الداخلية إلى مقابر العائلة في مدينة سرس الليان اتشحت المنوفيه ليله امس بالسواد عقب إذاعة استشهاد المقدم محمد عفت القاضي، رئيس مباحث طرة، في حادث إرهابي، حيث اغتالته يد الإرهابيين بسجن طرةواسشتهد فى حادث مأساوى أمس شهدته سجون طرة بالمعادى بالقاهرة، وقف خلفها عدد من العناصر الإرهابية المحكوم عليهم بالإعدام، الذين تسببوا في استشهاد ضابطين وفردين شرطة، بعدما تصدى الشهداء الأبطال لمحاولة هروب من قبل العناصر الإرهابية محاولين الهروب ولكنهم تصدوا لهم بأرواحهم. وقالت زوجة الشهيد محمد عفت القاضي ،يد الإرهاب خربة حياتي وأخذت اعز انسان زوجي الغالي ويتموا بناتي الاثنين مازالوا في عمر الزهور حسبي الله ونعم الوكيل في يد الإرهاب الغادرة استشهد المقدم محمد عفت، نجل اللواء عفت عبده القاضي، وترك طفلتين، وتعود جذور أسرته إلى مدينة سرس الليان، حيث ستقام الجنازة العسكرية، وسيدفن بمقابر الأسرة بالمدينة، بينما كان يسكن الشهيد بمدينة الباجور.

جنازة الشهيد

كما شهدت الجنازة العسكرية الشهيد المقدم محمد عفت القاضي لفيف من القيادات التنفيذية والشعبية , تقدمهم اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون محافظ المنوفية، و اللواء أحمد فاروق القرن مدير أمن المنوفية، واللواء عبد الله جلال مدير المباحث الجنائية، والمحاسب السيد حسن رئيس مدينة سرس الليان. كما خرج أهالى مدينة سرس الليان فى مشهد جنائزى مهيب لموارة جثمان الشهيد المقدم محمد عفت القاضى، مثواه الاخير بمقابرالعائلة بمدينة سرس الليان المقدم محمد عفت القاضى اسشتهد فى حادث مأساوى أمس شهدته سجون طرة بالمعادى بالقاهرة، وقف خلفها عدد من العناصر الإرهابية المحكوم عليهم بالإعدام، الذين تسببوا في استشهاد ضابطين وفردين شرطة، بعدما تصدى الشهداء الأبطال لمحاولة هروب من قبل العناصر الإرهابية أكد الاهالى أن الشهيد المقدم محمد عفت عبده القاضى كان يتمتع بسمعة طيبة بين الاهل والجيران والاقارب , وتوافد الآلاف من سرس الليان ومدينة ومركز منوف ومدن المنوفية لتقديم واجب العزاء فى السرادق المقام أمام البنك الأهلي القديم بسرس الليان. كما سادت حالة حزن شديدة خيمت على أهالي المدينة المعروف بينهم بحسن الخلق والسمعة الطيبة، حيث ستقام الجنازة العسكرية بحضور مدير أمن المنوفية ومحافظ الإقليم والقيادات الشعبية والتنفيذية يعقبها إقامة سرادق العزاء بالمدينة. وينتمي الرائد محمد عفت إلى دفعة 2007، ويعد ضابط مباحث سجن شديد الحراسة. كانت قوة التأمين بحجز الإعدام بسجن طرة تصدت لمحاولة هروب 4 من المحكوم عليهم بالإعدام، ما أسفر عن استشهاد الرائد محمد عفت، رئيس مباحث سجن طرة، والعقيد عمرو عبد المنعم، وعبد الحميد محمدـ أمين شرطة، ومقتل المتهمين الأربعة وهم "السيد السيد عطا محمد، وعمار الشحات محمد السيد، وحسن زكريا معتمد مرسي، ومديح رمضان حسن علاء الدين سيطرت حالة من الحزن الكبير على مدينة سرس الليان بالمنوفية مسقط رأس الشهيد المقدم محمد عفت القاضى، والذى اسشتهد فى حادث مأساوى شهدته سجون طرة فى ضاحية المعادى بالقاهرة، وقف خلفها عدد من العناصر الإرهابية المحكوم عليهم بالإعدام، الذين تسببوا في استشهاد ضابطين وفرد شرطة، بعدما تصدى الشهداء الأبطال لمحاولة هروب من قبل العناصر الإرهابية. وتجمع أهالى المدينة أمام منزل الشهيد بمدينة سرس الليان، لتعزيه عائلة البطل المقدم محمد عفت وأكد عدد من جيران الشهيد الراحل ، أن المقدم محمد عفت القاضي بطل من أبطال وزارة الداخلية ورجال الأمن الذين لم يتأخروا عن الدفاع عن أمن مصر، مؤكدين أن الشهيد كان مثال أعلى لكل شباب المحافظة وكان على تواصل مع أقاربه ولم يتأخر في مساعدة. وطالب جيران الشهيد، بإطلاق اسم الشهيد البطل المقدم محمد عفت القاضي ، على أحد المدارس أو الشارع الكائن به منزل الشهيد. وكانت أعلنت مديرية أمن المنوفية، عن تنظيم جنازة عسكرية للشهيد المقدم محمد عفت القاضى، والذى اسشتهد فى حادث مأساوى شهدته سجون طرة فى ضاحية المعادى بالقاهرة، وقف خلفها عدد من العناصر الإرهابية المحكوم عليهم بالإعدام، الذين تسببوا في استشهاد ضابطين وفرد شرطة، بعدما تصدى الشهداء الأبطال لمحاولة هروب من قبل العناصر الإرهابية. وسيتم تشييع الجثمان فى حضور اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون محافظ المنوفية، اللواء أحمد فاروق القرن مدير أمن المنوفية، اللواء عبد الله جلال مدير المباحث الجنائية، بمسقط رأسه بمدينة سرس الليان بمحافظة المنوفية. وشهدت سجون طرة فى ضاحية المعادى بالقاهرة، حادثا مأساويا وقف خلفها عدد من العناصر الإرهابية المحكوم عليهم بالإعدام، الذين تسببوا في استشهاد ضابطين وفرد شرطة، بعدما تصدى الشهداء الأبطال لمحاولة هروب من قبل العناصر الإرهابية. الإرهابيون الجبناء، استغلوا حسن معاملة الضباط لهم ونفذوا جريمتهم النكراء، ولم يتوقع الضباط غدر وخيانة الإرهابيين الذين نفذوا الحادث، حيث أن المتابع لملف وأوضاع السجناء في مصر مؤخراً، يتأكد أن هناك تطورا ضخما في هذا الملف، وترسيخ لاحترام قيم حقوق الإنسان وحسن معاملة السجناء، لا فرق في ذلك بين سجين "جنائي أو سياسي" فالكل سواسية في المعاملة. ويحرص ضباط السجون على مستوى الجمهورية على المعاملة الكريمة للسجناء، حيث يلتزم الضباط والأفراد بأعلى معايير احترام قيم حقوق الإنسان الدولية، وفقاً لشهادات مراقبون ومتخصصون ومراسلون أجانب زاروا عدداً من سجون مصر مؤخراً، والتقوا بالسجناء على انفراد وتحدثوا معهم عن كيفية التعامل معهم، حيث أكدوا حصولهم على معاملة كريمة، والسماح لهم بالتريض لأوقات طويلة، فضلاً عن التوسع في إقامة الملاعب والمكتبات وغرف الموسيقى والمشروعات الإنتاجية بالسجون، حتى حصل عدداً من السجناء على الماجستير والدكتوراه من خلف أسوار السجون، فضلاً عن تطوير المستشفيات ودعمها بأجهزة حديثة ومتطورة لإجراء العمليات الجراحية وفحص النزلاء باستمرار حفاظاً على حياتهم. ويحرص ضباط الشرطة على حسن معاملة النزلاء، لأن السجين إذا كان قد أخطأ في حق نفسه والمجتمع، فيقضي عقوبته خلف أسوار السجن، سواء العقوبة المتعلقة بالسجن أو الانتظار لتنفيذ حكم الإعدام عليه بعد استنفاذ كافة إجراءات التقاضي المتبعة.

الإرهابيون، كعادتهم يعشقون الدماء، ويحاولون المعاملة الكريمة لرد فعل خاشم وغادر، فطالما قابلوا حسن معاملة الضباط في الشوارع لغدر واغتيال، ولم يختلف الأمر خلف أسوار السجون، حيث حاول الإرهابيون الهرب، وعندما تصدى لهم رجال الشرطة اشتبكوا معهم مما أسفر عن استشهاد الأبطال من رجال الشرطة ومقتل الإرهابيين الاربعة المحكوم عليهم بالإعدام فى قضية كتائب انصار الشريعة من الدائرة 11 إرهاب برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، رئيس محكمة الجنايات وهم السيد السيد عطا، ومديح رمضان حسن، وعمار الشحات محمد السيد و حسن معتمد المتهم فى قضية قتل طبيب مسحيى واعترف فى التحقيقات بانضمامه لداعش وصدر بشأنه حكم بالإعدام. ما فعله الإرهابيون الأربعة من إراقة لدماء الشهداء الأبرار ليس جديداً عليهم، فالجماعة الإرهابية لديها شغف غير عادي في إراقة الدماء، وطالما ارتكب الجناة الأربعة أعمال تخريبية خارج مصر، اعترفوا بها في فيديوهات متداولة قبل الحكم عليهم بالإعدام، فقتلوا الأبرياء واستحلوا الدماء، وأبى الأربعة أن يرحلوا عن الدنيا عبر بوابة عشماوي إلا بارتكاب مزيد من الدماء بقتل رجال الشرطة داخل سجون طرة. اقرأ أيضاً....

”محافظ المنوفية“: إزالة 952 حالة تعدى و 30 سبتمبر آخر موعد لتلقى طلبات التصالح

انت اطرق بابي-تشيلسي-اسعار الذهب اليوم-نادي مصر الأهلي-أهداف الاهلي اليوم-فايلر-الهلال-ارسنال