شاكر العبد الله يكتب : حلم
ياأناني...
أرهقني طول أنتظاركَ
وأبكاني ولاأغالي،
إن قلت مااتعسني وأشقاني
وكَم أذلني هجرانكَ وأضناني؟
إلى متى أصبر وأكابر وأعاني؟
وأعمد ُالروح بفيض دمعي وأحزاني..
يالَ وجعي أنا وتعذيبي وحرماني ماكانَ يخطرُ أبداً ببالي
وحسباني من كنتُ أتنفسهُ
كالهواء لا يهواني ومن كنتُ أحلم عمراً بلقياه
لايلقاني