جريدة الديار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 08:02 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
رئيس الوزراء يعلن عن موعد قمة ”روسيا - إفريقيا” الثانية هجوم جوي للاحتلال يستهدف ميناء الحديدة في اليمن مدبولي: كل دول العالم تأثرت بحرب غزة وهذا ينطبق على إيرادات قناة السويس نميرة نجم: الهجرة ليست جريمة والعنف الجنسي يستخدم كأداة حرب في فلسطين وأفريقيا الإيجار القديم.. شروط طلب تخصيص وحدة سكنية ترتيبات وتحركات مكثفة بالأهلي قبل انعقاد الجمعية العمومية الفنية العسكرية تفتح باب التسجيل لمنح درجة الماجستير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي البنك الأهلي يوقع بروتوكول تعاون مع الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية البنك الأهلي يواصل دعمه لمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا ويحتفل بتخريج دفعة جديدة من الحاصلين على منح دراسية بنك مصر يحتفي برواد الأعمال المشاركين في الدورة الأولى من أول مسرّع أعمال أخضر البنك الأهلي يبرم بروتوكول تعاون مع شركة أجروفود لتجارة الأقطان وإنتاج التقاوي البنك الزراعي يستعرض أحدث خدماته المصرفية والحلول التمويلية لتنمية القطاع الزراعي

أمين الجيل الديمقراطى بالمنيا ..عام 2021 الشمس تشرق بالسنة الدولية للأقتصاد الإبداعي

المهندس حسام عطفت
المهندس حسام عطفت

قال المهندس حسام الدين عطفت أمين عام حزب الجيل الديمقراطي ، وعضو لجنة الطاقة بتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ، في تصريحات خاصة أن بعد عام من الإغلاق الناجم عن وباء كوفيد - 19 وظهور الاقتصاد الإبداعي بين أكثر فروع الاقتصاد تضررا، برز الوقت الأفضل لتثمين هذا الاقتصاد ، وهذا ما تقوم به الأمم المتحدة تماما وهي تحتفل بعام 2021 بوصفه السنة الدولية للاقتصاد الخلاق من أجل التنمية المستدامة.

وأضاف أمين الجيل الديمقراطي بالمنيا ، انه مع إغلاق الجائحة مجالات تقليدية من الحياة، لجأ أغلب الناس إلى القيام بموهبة، وحرفة، وقراءة الكتب، ومشاهدة المسلسلات والأفلام أو الحفلات الموسيقية الرقمية، أو التسوق عبر الإنترنت. هؤلاء ساعدوا على الحفاظ على الاقتصاد الإبداعي، الذي نال أخيرا يومه الخاص به - أو على نحو أدق، "عام الاقتصاد الإبداعي في الشمس"، حسب تسمية الأمم المتحدة.

وأشار عضو تنسيقية شباب الأحزاب ، أنه في (نوفمبر) 2020، اعتمدت المنظمة الدولية قرارا أعلن عام 2021 "السنة الدولية للاقتصاد الإبداعي من أجل التنمية المستدامة" ، وقد دعمها 81 بلدا، وهو تأييد وصفته الأمم المتحدة بأنه "رنين لقطعة من الاقتصاد العالمي يساء فهمها وتفسيرها في كثير من الأحيان".

وقدم " عطفت " الشكر والتقدير لكافة الأجهزة التنفيذية بمصر ووزارة البترول ولجان الطاقة لتحسين مستوى الطاقة وتحسين مجال البترول والارتقاء بمنظومة الطاقة كضمن أحد الوسائل للرقي بالاقتصاد العالمي .