جريدة الديار
الأحد 15 يونيو 2025 07:03 صـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
اسرائيل استفزت ايران واقدمت علي ضربها فسقطت في بئر الانهاك وتعيش تحت النيران ”مدكور”: مستشفى دكرنس من ركائز الخدمة الطبية في شمال المحافظة ونعمل على دعمها باستمرار الخارجية الأمريكية تحذر مواطنيها من السفر لإيران في ظل التصعيد والحرب الدائرة .. مصر بعيدة تمامًا عن أي تسريب إشعاعي محافظ الدقهلية يتابع أول أيام أعمال وجهود تطبيق خطة ترشيد استهلاك الكهرباء وكيل الأزهر يشكِّل لجنة عاجلة لفحص شكاوى طلاب العلمي من امتحان الفيزياء إيران تعزز دفاعاتها الجوية وتسقط طائرات مسيرة إسرائيلية في طهران البحرية الإيرانية تمنع مدمرة بريطانية من توجيه صواريخ إسرائيلية الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن قدرته على اختراق الدفاعات الإيرانية ”محمد رمضان غريب”: إنهاء كافة الإجراءات والترتيبات والاستعداد والاجتماع النهائي وزير الإسكان يتفقد محطة المعالجة الشرقية بمحافظة الإسكندرية التحديات النووية: كيف ستستهدف إسرائيل المنشآت الإيرانية تحت الأرض؟

عبدالخالق عماد: أتمنى العودة لمصر لأشارك في بنائها فى مجال بحوث الفضاء

عبد الخالق عماد
عبد الخالق عماد

إنفرادت "الديار" بتسليط الضوء على واحد من العقول المصرية الشابة التي سعت في رحلتها لدراسة هندسة الطيران وعلوم الفضاء في إيطاليا مثبتة الجدارة والنبوغ على مدار سنوات الدراسة.

لذا كانت "الديار" على موعد للتعرف على طموح عبدالخالق عماد وما هو المستقبل الذي ينشده في مجال دراسته وماهو الأقرب إليه بعدما وعلى مايبدوا أنه على أعتابه في تخصص تلتقطه مراكز الأبحاث العلمية العالمية.

أكد عبدالخالق عماد لـ"الديار"، أنه وعلى غير عادة معظم الشباب بعد التخرج من كلية الهندسة والذي يريد الإنخراط السريع في سوق العمل يستهواني جداً استكمال المراحل الدراسية المتبقية (الماجيستير والدكتوراة) لأسلك الطريق الأكاديمي أو مجال البحث العلمي وصولاً للتدريس.

وأضاف "عبدالخالق عماد"، أما غير ذلك ففكرت ملياً منذ إنطلاق وكالة الفضاء المصرية في الرجوع إلى مصر بعد انتهائي من دراستي لكي أتعلم وأستفيد منها ولأن أضيف وأطور فيها قدر ما أستطيع، فمن متابعتي لأخبارها أرى أن سباق الفضاء لم يفت مصر، بل نحن قد بدأناه وسنكمله بإذن الله، فإن العقول والسواعد المصرية على قدر هذا التكليف.

وإستطرد "عبدالخالق عماد"، لما رباني أبي عليه طريق آخر هو الإنضمام إلى فرق الضباط المتخصصين بالجيش المصري لأن مصر في أمس الحاجة في هذه الفترة إلى التكاتف مع جيشها بالساعد وبالعقل والقلب.