جريدة الديار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 07:48 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
لما جاء خلال اجتماع مع اللجنة الاستشارية لتصدير العقار وزير الإتصال الحكومي الأردني: موقف الأردن ثابت في حماية سيادته وأمنه الوطني في ظل التصعيد الإقليمي ملخص لأبرز تطورات الساعات القليلة الماضية في التصعيد الإيراني الإسرائيلي كامل تصريحات وكيل وزارة التموين بالدقهلية تعقيبا علي جهود الحملات الرقابية خلال ثلاثه ايام وتحرير ٣٤٠ مخالفة الدفاعات الإيرانية تسقط طائرة إف 35 إسرائيلية للمرة الرابعة طهران تحت الصدمة: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد نائب محافظ دمياط تستقبل دفعة من لحوم صكوك الأضاحي لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية السفارة البريطانية في القاهرة تُطلق حملة ”النمو الأخضر” لتسريع التعاون بين المملكة المتحدة ومصر في مجال المناخ ”قبيصي” يشهد تدشين مسابقات البحث العلمي بالتطوير التكنولوجي بالفيوم - صيف ۲۰۲۵ تصعيد خطير في الشرق الأوسط: ترامب يدعو إيران إلى التحرك الفوري تنويه مهم من محافظ سوهاج بخصوص بعض المعلومات حول حالات غش او محسوبية للبعص الثانوية العامة، ووساطة ومحسوبية سحر إمامي تعود إلى الشاشة بعد ثوانٍ من الهجوم الصاروخي

عضو ”فتوى الأزهر” ينصح بقراءة القرآن في رمضان

قال الدكتور أحمد مصطفى محرم عضو لجنة الفتوى الرئيسية بالأزهر الشريف، إن المسلم يجب أن يستعد لرمضان قبل بدايته، حتى لا يكون الصيام شاقا عليه، موضحًا أن من يشق عليه الصيام أو قراءة القرآن أو غيرهما من العبادات يحصل على ثواب عظيم، لأن الله عز وجل قال، والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا، كما قال النبي إن من يقرأ القرآن وهو عليه شاق له أجران، أجر القراءة، وأجر التعتعة والمشقة والصعوبة.

وأضاف خلال حواره ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد وهدير أبو زيد، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "ثلاثٌ من كُنَّ فيه، وجَد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون اللهُ ورسوله أحَبَّ إليه مما سواهما، وأن يحب المرءَ لا يحبه إلا لله، وأن يَكرهَ أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه، كما يَكرهُ أن يُقذَف في النار".

ونصح، بختم القرآن مع تدبره، حتى لو لم يكن هذا التدبر للقرآن كاملا، فقد يشمل التدبر سورة واحدة، مثل قراءة التفاسير وسماع الشروح لسورة واحدة، مشددا على أن القراءة في حد ذاتها مقصودة، لأنها تقذف من نور الله عز وجل والإيمان في القلب، حتى لو لم يفهم الإنسان بعض المعاني وفهم معاني أخرى، مستشهدا بقوله تعالى "ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من " ، فإذا أقبلنا على القرآن، يفتح الله علينا ويعلمنا.