جريدة الديار
السبت 1 نوفمبر 2025 02:29 صـ 11 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وكيل المخابرات السابق: مصر تقف أمام تصفية القضية الفلسطينية بوعي «يوميات بوت اتربى في مصر».. أحدث إصدارات الكاتب الصحفي محمد جلال مصطفى ”الحضري” ونقابة المهن الزراعية بالدقهلية يهنئون الرئيس السيسي والشعب بافتتاح المتحف المصري الكبير حماس تدعو المستشار الألماني للالتحاق بالضمير العالمي في إدانة الجرائم الإسرائيلية رئيس جامعة المنصورة يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري بافتتاح المتحف المصري جيش الاحتلال يزعم مقتل عنصر بحزب الله في كونين جنوبي لبنان جريمة بشعة بقنا: زوج ابنة عم المجني عليه يقتل شابا رميًا بالرصاص مواعيد قطارات تالجو بعد تطبيق التوقيت الشتوي لبنان يعلن زيادة عدد قوات الجيش في الجنوب إلى 10 آلاف جندي رسميا.. الكشف عن ملعب نهائي دوري أبطال أوروبا 2028 إنجاز جديد لجامعة دمنهور على خريطة التصنيفات الدولية بإدرجها في تصنيف ليدن الهولندي لعام 2025 شهادات مزيفة مقابل مبالغ مالية: القبض على مدير كيان تعليمي وهمي

بدون مقابل .. بوتين يعلن استعداده لتوريد أسمدة البوتاسيوم للدول النامية

بوتين
بوتين

أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين ، استعداد بلاده لتوريد أسمدة البوتاسيوم إلى الدول النامية بدون مقابل في مفاجأة حقيقية للنظام العالمي يهدف إلى تخفيف حدة العقوبات الغربية على موسكو.


وقال بوتين خلال جلسة مجلس الأمن الروسي : "الشركات المنتجة لدينا- الحديث هنا يدور حول أسمدة البوتاسيوم في المقام الأول- مستعدة لتوريدها إلى الدول النامية التي تحتاج هذه الأسمدة، بدون مقابل"، مضيفا أن كمية كبيرة من الأسمدة الروسية تراكمت في بعض موانئ الدول الأوروبية بسبب العقوبات.


وصرح بوتين، بأن دول الاتحاد الأوروبي فقط هي من يستطيع شراء الأسمدة الروسية، مشيرا إلى أن توريد الأسمدة إلى أسواق آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية عبر الموانئ الأوروبية محظور حتى الآن، مما يعد تمييزا، قائلا: "نعلم أن المفوضية الأوروبية رفعت الحظر عن توريد الأسمدة الروسية، ورفعت العقوبات، ونحن بالتأكيد نرحب بمثل هذه القرارات.


لكن في 10 أغسطس الماضى ، أصدرت المفوضية الأوروبية توضيحًا بشأن هذه المسألة اتضح أن دول الاتحاد الأوروبي فقط هي التي تستطيع شراء الأسمدة الروسية، وتوريد الأسمدة الروسية والبيلاروسية عبر موانئ الدول الأوروبية إلى الدول النامية، إلى أسواق آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، لا يزال محظورا.