جريدة الديار
الثلاثاء 9 ديسمبر 2025 10:54 مـ 19 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
ضبط مبرمج كمبيوتر بحوزته حشيش بمطار القاهرة الدولي السجن المؤبد لـ معتز مطر و9 آخرين في قيادة جماعة إرهابية بنك مصر يدعم 5 مستشفيات لوزارة الصحة والسكان لرفع كفاءة الخدمة الطبية إصابة 6 طالبات في حادث تصادم بالبحيرة: أسماء المصابات وحالتهن الصحية رئيس مياه البحيرة يتابع استلام الوصلات المنزلية ضمن مشروعات «حياة كريمة» إنطلاق حملة «مجتمعنا مسئوليتنا» بمحافظة الإسكندرية رئيس وزراء الصومال يستقبل رئيس لجنة الإنقاذ الدولية لبحث تعزيز الدعم الإنساني في مواجهة الجفاف بالصومال تحطّم طائرة عسكرية روسية ضخمة في مقاطعة إيفانوفو ومصرع سبعة على متنها اتحاد الكرة يعلن اشتراطات السلامة والاكواد الطبية في المباريات والتدريبات مصر تواجه الأردن اليوم في كأس العرب.. أرقام تاريخية قبل المواجهة حقوق المنصورة تعرب عن تقديرها للجهود الكبيرة المبذولة من المحافظ وانضمام المنصورة إلى الشبكة العالمية لمدن التعلّم سحب رعدية وأمطار تمتد للداخل.. الأرصاد تحذر من البرق ونشاط الرياح

مناقشة هندسة الصحة العالمية وانتقال الطاقة والتحول الرقمي بقمة العشرين

قمة العشرين
قمة العشرين

في قمة تضم أكبر 20 اقتصادا في العالم، تبرز محاور ثلاثة، هي أساس مباحثات تجرى في منتجع جزيرة بالي بإندونيسيا، فالدول المجتمعة تناقش ملفات هندسة الصحة العالمية والانتقال المستدام للطاقة والتحول الرقمي، بحسب تقرير تلفزيوني عرض على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية».

وجاء في التقرير أنه من خلال هذه الركائز تسعى إندونيسيا التي ترأس مجموعة العشرين إلى ضمان الوصول العادل إلى اللقاحات وتعزيز التنمية الاقتصادية الشاملة من خلال الشركات الناشئة الصغيرة والمتوسطة.

وأضاف التقرير التلفزيوني أن مجموعة العشرين تمثل وفق بينات عام 2021 حوالي ثلثي سكان العالم و85% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وأكثر من 75% من التجارة العالمية، وعلى الرغم من الطبيعة الاقتصادية للقمة فإن التحوت والأزمات السياسية تفرض نفسها على مجريات القمة واجتماعاتها الهامشية وقد تكون هذا العام هي الأكثر توترا

فخلال اجتماع الخارجية التحضيري للقمة رفضت الدول الغربية أخذ صورا جماعية وحضور حفل الاستقبال في ظل وجود وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يأتي هذا بينما دعت فرنسا على لسان رئيسها إيمانويل ماكرون الأوروبيين إلى إيصال رسالة سلام خلال القمة ومطالبة روسيا بالدخول في منطقة خفض التصعيد.

روسيا من خلال وزارة خارجيتها قالت إنها تأمل في أن تساهم القمة في إقامة عالم متعدد الأقطاب وهو مصطلح يستخدمه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الكثير من الأحيان لانتقاد ما يقوله إنه هيمنة غربية على الشؤون العالمية