جريدة الديار
الأحد 29 يونيو 2025 03:32 مـ 4 محرّم 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الرئاسة الفلسطينية: نحذر من تهديد الاحتلال بتهجير جماعي جديد في غزة السيسي يعفو عن محكوم عليهم بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو كأس العالم للأندية 2025.. ماذا حصد العرب من البطولة؟ زيادة الرسوم والدين مادة أساسية.. تعديلات جديدة على قانون التعليم محافظ الدقهلية يعقد اجتماعًا موسعًا لبحث موعد الانتهاء من استكمال أعمال توسعات محطة مياه ابو عرصة ببلقاس مانشستر سيتي يحلق بالأرقام.. الأكثر تسديدًا وتسجيلًا في مجموعات مونديال الأندية 2025 رؤساء الهيئات القضائية الجدد يؤدون اليمين القانونية أمام السيسي ”الرشيدي”: متابعة عملية سير إمتحانات اللغة الإنجليزية للثانوية العامة اليوم التعليم: لجان الثانوية العامة اليوم كانت منضبطة وأوراق الإجابة ”وصلت في معادها” بن رمضان: تحملت الكثير من الانتقادات بسبب قرار انضمامي للأهلي الذي كان نابعًا من القلب شمال الدلتا للكهرباء: ”مجاهد” لشمال الدقهلية .. وعطية لكفر الشيخ .. ورعاية ل”المشتريات” وزير المالية يتعهد أمام مجلس النواب بعدم تحميل المواطن أي زيادات

مناقشة هندسة الصحة العالمية وانتقال الطاقة والتحول الرقمي بقمة العشرين

قمة العشرين
قمة العشرين

في قمة تضم أكبر 20 اقتصادا في العالم، تبرز محاور ثلاثة، هي أساس مباحثات تجرى في منتجع جزيرة بالي بإندونيسيا، فالدول المجتمعة تناقش ملفات هندسة الصحة العالمية والانتقال المستدام للطاقة والتحول الرقمي، بحسب تقرير تلفزيوني عرض على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية».

وجاء في التقرير أنه من خلال هذه الركائز تسعى إندونيسيا التي ترأس مجموعة العشرين إلى ضمان الوصول العادل إلى اللقاحات وتعزيز التنمية الاقتصادية الشاملة من خلال الشركات الناشئة الصغيرة والمتوسطة.

وأضاف التقرير التلفزيوني أن مجموعة العشرين تمثل وفق بينات عام 2021 حوالي ثلثي سكان العالم و85% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وأكثر من 75% من التجارة العالمية، وعلى الرغم من الطبيعة الاقتصادية للقمة فإن التحوت والأزمات السياسية تفرض نفسها على مجريات القمة واجتماعاتها الهامشية وقد تكون هذا العام هي الأكثر توترا

فخلال اجتماع الخارجية التحضيري للقمة رفضت الدول الغربية أخذ صورا جماعية وحضور حفل الاستقبال في ظل وجود وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يأتي هذا بينما دعت فرنسا على لسان رئيسها إيمانويل ماكرون الأوروبيين إلى إيصال رسالة سلام خلال القمة ومطالبة روسيا بالدخول في منطقة خفض التصعيد.

روسيا من خلال وزارة خارجيتها قالت إنها تأمل في أن تساهم القمة في إقامة عالم متعدد الأقطاب وهو مصطلح يستخدمه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الكثير من الأحيان لانتقاد ما يقوله إنه هيمنة غربية على الشؤون العالمية