جريدة الديار
الخميس 18 سبتمبر 2025 01:55 مـ 26 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
موعد مباراة الزمالك والإسماعيلي في الدوري والقناة الناقلة اكتشاف شبه قمر جديد يرافق الأرض الداخلية تضبط سيارة موكب زفاف المنوفية بعد اصطدامها بأخرى السيسي يصدر 3 قرارات جمهورية جديدة التعليم العالي: فتح التقديم لطلاب المدارس التطبيقية للقبول بالجامعات التكنولوجية حماس توجه نداءاً عالمياً للغضب وكسر الحصار ووقف العدوان والتهجير أسعار السمك في الأسواق اليوم وزير الأوقاف في القمة الدولية الثامنة لزعماء الأديان العالمية والتقليدية: نعتز بالعلاقة الطيبة بين مصر وكازخستان قيادة وشعبًا القبض على قاتل مزارع وابنه بعدة طلقات نارية أثناء عودتهم من عزاء بالطريق العام بدشنا قنا وكيل وزارة الصحة بالدقهلية يفتتح المؤتمر الأول لسلامة المرضى بالتزامن مع اليوم العالمي التعليم تعلن تفاصيل توزيع درجات الطلاب في الصف الثاني الثانوي العام بعد تطبيق نظام البكالوريا جامعة القاهرة تفتتح مشروع الميكنة الكاملة للمعمل الرئيسي المطوَّر ووحدة أمراض الدم بقصر العيني بتكلفة 270 مليون جنيه

رئاسة COP27: الهيدروجين الأخضر ضروري لتلبية الطلب المتزايد

سامح شكري
سامح شكري

أطلقت رئاسة COP27، مبادرة حول مسار إنتقال الطاقة العادلة والميسورة التكلفة في إفريقيا وذلك خلال أعمال يوم الطاقة في مؤتمر الدول الأطراف لاتفاقية المناخ COP27، بشرم الشيخ، حيث تركز المبادرة على تقديم حلول لمساعدة إفريقيا على التغلب على مُعضلة تحول الطاقة من خلال تحديد المخاطر والفرص وتمكين العناصر التمكينية الحاسمة المطلوبة للنجاح.

تضمنت فعاليات يوم الطاقة بالمؤتمر، مناقشات حول التحديات الرئيسية التي تواجه قطاع الطاقة، والدور الذي يُمكن أن تلعبه مصادر الطاقة المتجددة والشبكات الذكية وكفاءة الطاقة وتخزين الطاقة ضمن أنظمة بيئية شاملة من شأنها أن تتطور وتحول قطاع الطاقة إلى مصدر متجدد ومستدام

وقال الدكتور سامح شكري، وزير الخارجية، ورئيس الدورة الـ 27 لمؤتمر الأطراف لإتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP27، تعتبر الطاقة من أكثر القطاعات كثافة للكربون، مما يجعلها واحدة من أهم المجالات المستهدفة لإتخاذ تدابير "التخفيف" الهادفة التي تساهم في مُعالجة تغير المناخ والتحول إلى الإقتصاد الأخضر في المستقبل، إذ يجب خفض الإنبعاثات العالمية بمقدار النصف بحلول عام 2030، لتصل إلى صافي الصفر بحلول عام 2050، ولتحقيق ذلك، نحتاج إلى الإستثمار في مصادر جديدة للطاقة نظيفة، وبأسعار معقولة، ويمكن الوصول إليها، ومستدامة، وموثوقة.