جريدة الديار
الأربعاء 12 فبراير 2025 03:58 مـ 14 شعبان 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
تعاون الخدمات المالية العربية (AFS) وموارد للتمويل لتعزيز الابتكار الرقمي صحة الدقهلية: إغلاق محطة لتعبئة المياه الجوفية من مصدر مجهول فى أجا في إنتخابات المُفوضين الأفارقة بقاء موشانجا و حسم مُبكر لمقعد التعليم وزيرا التموين والعمل يشهدان توقيع بروتوكول تعاون لدعم العمالة غير المنتظمة وزيرتا البيئة والتنمية المحلية تشهدان توقيع عقد خدمات الجمع ونقل المُخلفات بين محافظة بورسعيد والشركة البريطانية للنظافة الشرقية: ختام فعاليات حملة ” إتحقق قبل ما تصدق ” بقاعة الإجتماعات بمجلس مدينة ديرب نجم المحافظ يتابع أعمال حملة رفع الإشغالات بحي شرق المنصورة المحافظ يكلف بحملة مكبرة لرفع تجمعات القمامة بحي الأشجار بالمنصورة وكيل تعليم البحيرة يتابع سير اليوم الدراسى ويتفقد مدرسة أنور المفتى للتعليم الأساسي بادارة ابو حمص التعليمية رئيس جامعة دمنهور يستقبل رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار والوفد المرافق له توقيع بروتوكول بين الشباب المصري وبيت العائلة لتعزيز قيم المواطنة الدقهلية: 1864مواطن استفادوا من القافلة الطبية المجانية بقرية ميت ابو خالد مركز ميت غمر

أول تعليق من إبراهيم عيسى بعد فشل دعوات 11/11

ابراهيم عيسى
ابراهيم عيسى

أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن الشعب المصري رفض دعاوى التخريب والاحتجاج بل وتهكم عليها رغم الضغوط الاقتصادية، مشددًا على أن بناء المواطن يتقدم على بناء الوطن ولن يبني الوطن إلا مواطنيه، قائلا: "الإنسان من يصنع الأوطان، والفرد هو من يخلق ظروفه، وبناء الإنسان أهم من بناء الطرق".

وأوضح الإعلامي إبراهيم عيسى، خلال تقديمه لبرنامج "حديث القاهرة"، عبر قناة القاهرة والناس، مساء الأربعاء، أن الاختلاف لا يعنى خدمة أهداف خارجية بل بالعكس أحيانا قمة الوطنية أن تعارض سياسة الدولة، قائلا: "نحن أمام دولة مستقرة آمنة قوية وشعب واثق ومختار الدولة واستقرارها".

واستكمل: "الشعب المصري أتعرض عليه أنه يعمل فوضى ورفض التخريب وما حدث خلال الأيام السابقة كان الشعب امَتُحن امتحان حقيقي".

كما أشار الإعلامي إبراهيم عيسى، إلى إن مصر صعدت في مؤشرات جودة الطرق وحققت طفرة كبيرة في تطوير حركة السير، وأصحبت الطرق الممتدة لآلاف الكيلومترات وسهلت حركة المرور، ورغم ذلك ما زالت الحوادث المميتة التي تخلف مئات القتلى وآلاف المصابين على الطرق شاهدًا على قلة وعي قائدي السيارات بكافة أنواعها.