جريدة الديار
الخميس 1 يناير 2026 12:30 صـ 12 رجب 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
نقابة الإعلاميين تلغي تصريح مزاولة المهنة بسبب جـريمة مخلة بالشرف الجمعية المصرية للصداقة بين الشعوب تنظم الملتقى الأول للمرأة العربية لدعم الريادة والتمكين د. وسيم السيسي في حوار عابر للزمن: سر «الشرارة الأولى» في هايد بارك.. أصبحت حارسًا أمينًا على علم المصريات. القومي لذوي الإعاقة و”شباب القادة” يبحثان إطلاق برنامج قومي لتدريب ذوي الإعاقة على البرمجة وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة تستعرض تقريرًا حول الاقتصاد الأزرق كطريق للتنمية المستدامة بنك مصر والنيابة العامة يوقعان بروتوكول تعاون لميكنة التعامل على حسابات القُصَّر جامعة المنصورة: تجديد اعتماد ”إيجاك” لمعامل مركز جراحة الجهاز الهضمي وزراعة الكبد وفق المواصفة الدولية ISO 15189:2022 د. منال عوض تعلن عن توقيع عقد توريد 20 حافلة كهربائية لمشروع النقل السريع لحافلات BRT، ضمن مشروع ” إدارة تلوث... الصحة: إغلاق 15 مركزًا غير مرخص لعلاج الإدمان بمحافظة الجيزة لمخالفتها الاشتراطات الصحية والقانونية جولة لمحافظ الغربية يتابع خلالها استعدادات طنطا لاستقبال العام الجديد متابعة وكيل الوزارة لمدرسة الفيوم الثانوية للبنات وإشادته بانضباط وانتظام العملية التعليمية وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة تستعرض تقرير جهود تحسين جودة الهواء خلال عام 2025

أمين الفتوى: يجوز للمرأة الجلوس دون حجاب أمام زوج ابنتها وفق الشرع والعرف

أكد الدكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن المرأة يمكنها الجلوس أمام زوج ابنتها بدون حجاب، بما يتوافق مع العرف والقيم الأخلاقية، موضحًا أن الشرع الإسلامي ينظم العلاقات بين الأفراد، ويضع علاقة الحماة مع زوج ابنتها في إطار علاقة الأم بابنها.

وأشار عمران، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "الساعة 6" مع الإعلامية عزة مصطفى على قناة الحياة، إلى أن هذه العلاقة الطبيعية تتضمن مستويات من التعامل والظهور تتفق مع الشرع والأخلاق.

وأكد أن الأصوات المتشددة التي تسعى لفرض آرائها المتطرفة لا مكان لها في الدين الصحيح الذي يجمع بين الالتزام بالشرع واحترام القيم الأخلاقية.

وفي تعليقها، أشارت الإعلامية عزة مصطفى إلى ضرورة اتخاذ خطوات جريئة لتجديد الخطاب الديني من قِبل المتخصصين، لافتة إلى أن سوء الظن أصبح يتحكم في العديد من القضايا الاجتماعية، مما يتطلب تصحيحًا فكريًا وثقافيًا.