جريدة الديار
الأحد 21 ديسمبر 2025 03:17 صـ 2 رجب 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
زيارات تفتيشية للنيابة العامة: تأكيد على حماية الحقوق والحريات داخل مراكز الإصلاح والتأهيل ” صور ” دار الإفتاء المصرية: غدًا الأحد أول أيام شهر رجب لعام 1447هـ السيسي يشدد على أهمية التكنولوجيا والمعرفة لتطوير الموارد الإفريقية حادث مأساوي بالشيخ زايد.. شقيق ناصر البرنس يضرم النار في جسده البحيرة: إزالة سقف دور مخالف بدون ترخيص في حملة مكبرة بدمنهور انتحال صفة طبيبة مقابل المال.. الأمن يطيح بمتهمة وبأدلتها الجنائية مديرية الصحة بالبحيرة: أدوية الأنفلونزا وراء نتيجة إيجابية لتحليل المخدرات لسائق النيابة تحيل رجل أعمال وقيادات شركة للتزوير والاستيلاء على أموال المساهمين سيد الضبع يكتب: مخططات استهداف مصر سابقا تنفذ في سوريا حاليا ”الزراعة” تضرب مافيا الأسمدة: ضبط 7.4 طن مهربة بالسوق السوداء في الأقصر وكفر الشيخ أسرار مدفونة تحت القارة السمراء.. ماذا يخفي باطن الأرض في أفريقيا؟ وزيرتا التخطيط والتنمية المحلية تتفقدان مشروعات تطوير كورنيش إسنا التاريخي

ليبيا.. حكومة الوفاق مقتل 7 في قصف لطيران مسير إماراتي على مصنع في طرابلس

آثار القصف الاماراتي على طرابلس
آثار القصف الاماراتي على طرابلس

اتهمت حكومة "الوفاق الوطني" الليبية الإمارات بقصف مصنع للبسكويت جنوبي العاصمة طرابلس عبر طيران مسير، الإثنين ما أودى بحياة ليبيين اثنين و5 عمال أجانب.

إذ أفاد مركز الطب الميداني، التابع لوزارة الصحة في حكومة الوفاق المعترف بها دوليا، عبر بيان، بمقتل ليبيين اثنين و5 أعمال أجانب وإصابة 15 آخرين بجروح ما بين متوسطة وخطيرة جراء قصف جوي طال منطقة "وادي الربيع" جنوبي طرابلس. فيما قالت عملية "بركان الغضب" العسكرية، عبر "فيسبوك"، إن القصف شنه طيران إماراتي مسير داعم لقوات الشرق التي يقودها الجنرال المتقاعد خليفة حفتر. وأوضحت أن القصف استهدف مصنع "السنبلة" للبسكويت؛ وتسبب بأضرار مادية جسيمة في المصنع المستهدف. ولم توضح وزارة الصحة ولا عملية "بركان الغضب" جنسية العمال الأجانب الذين قتلوا أو أصيبوا في القصف.

وبينما تتهم حكومة "الوفاق" الإمارات بدعم هجوم قوات حفتر على طرابلس، نفت أبوظبي في بيانات سابقة تلك الاتهامات.

وتشن قوات حفتر، منذ 4 أبريل الماضي، هجومًا متعثرًا للسيطرة على طرابلس مقر حكومة الوفاق، فيما تتصدى الأخيرة لهذا العجوم بعملية عسكرية اسمتها بركان الغضب.