جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 07:59 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة

«قائد حركات التحرر».. ذكرى ميلاد الزعيم جمال عبدالناصر

في مثل هذا اليوم وُلد زعيم الأمة، قائد حركات التحرر وباعث الروح في القومية العربية، الزعيم الخالد جمال عبدالناصر.

وعرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "اليوم ذكرى ميلاد الزعيم الراحل جمال عبدالناصر"، حيث وُلد جمال عبدالناصر في 15 يناير عام 1981م في شارع قنوات بحي باكوس الشعبي في الإسكندرية.

كان جمال عبدالناصر الابن الأكبر لأبيه عبدالناصر حسين، الذي وُلد عام 1888م في قرية بني مُر في صعيد مصر، في أسرة من الفلاحين، لكنه حصل على قدر من التعليم سمح له بأن يلتحق بوظيفة في مصلحة البريد بالإسكندرية وكان مرتبه يكفي بصعوبة لسداد مستحقات الحياة.

تنقّل مع أسرته بين عدد من محافظات مصر بحكم عمل والده، وبدأ نشاطه السياسي في سن مبكرة مشاركا في مظاهرات طلابية مناهضة للاستعمار البريطاني وأصيب في إحداها برأسه ما ترك ندبة على جبهته.

تسبب نشاطه الطلابي في حرمانه من الالتحاق بالكلية الحربية في بادئ الأمر ودرس في كلية الحقوق ببضعة أشهر، ثم عاود المحاولة مرة أخرى وقُبل في الكلية الحربية وتخرج منها عام 1938 بعد مرور 17 شهرا فقط نتيجة استعجال تخريج دفعات من الطلاب في ذلك الوقت.

التحق فور تخرجه بسلاح المشاة وخدم في مواقع مختلفة ما بين صعيد مصر والعلمين والسودان وتعرف خلال هذه الفترة على زملائه الذين أسس معهم تنظيم الضباط الأحرار فيما بعد كما عُين مدرسا في الكلية الحربية.