جريدة الديار
الأربعاء 18 يونيو 2025 05:43 مـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إسرائيل تعلن التصدي لإيران: العملية العسكرية لن تتوقف حرب محتملة: أمريكا وإسرائيل أمام تحديات إيران النووية دموع الأهل والجيران: رحيل سمير الطالب المحبوب في انهيار عقار السيدة زينب ايران تحارب إسرائيل حرب نفسية شرسة ”تعليــم دميـــــاط” تضبط بوصلة التحويلات المدرسية إلكترونيًا لضمان الانضباط وتيسير الإجراءات لليوم الثاني على التوالي: وزيرة البيئة تشارك النواب أهم مستجدات الملفات البيئية المحلية و الدولية محافظ الغربية يؤكد على تكثيف الحملات لإزالة الإشغالات للقضاء على المظاهر السلبية وإعادة المظهر الحضاري استفادة 1224 مواطن من القافلة الطبية المجانية بـ37 درافيل مركز بلقاس بالدقهلية أمين عام المجلس الأعلى للجامعات يشارك في جلسة للجنة ”التعليم والبحث العلمي” بمجلس النواب وكيل زراعة البحيرة يتفقد زراعات القطن بكفر الدوار ويوجه بعلاج ” الجاسيد و المن والأكاروس ” خبير اقتصادي يكشف أهمية تشكيل الحكومة لجنة أزمات لمواجهة تداعيات الحرب بين طهران وتل أبيب وزير العمل: توجيهاتي مستمرة للمُلحقين العماليين بتكثيف التواصل مع عمالنا في الخارج

الصحة تحذر المواطنين من أعراض جدري القرود

أكدت وزارة الصحة أن أي مواطن حال الشعور بأي من الأعراض المرضية يجب الذهاب لأقرب مستشفى حميات، وذلك بعد إعلان أول إصابة بفيروس جدري القرود في مصر.

وتشمل أهم أعراض الإصابة بفيروس جدري القرود:

١- ارتفاع في درجة الحرارة

٢-صداع

٣- رعشة

٤-عرق غزير

٥- ألم في العضلات

٦- إعياء شديد

٧-حكة

٨-قيء

٩- إسهال

١٠- طفح جلدي

١١- نزيف من الفم والأنف.

وأشارت وزارة الصحة الى أن فيروس جدري القرود ينتشر من خلال الاتصال اللصيق، وبشكل رئيسي من خلال التعرض المباشر للطفح الجلدي او الملابس الملوثة أو البياضات او رذاذ الجهاز التنفسي للمصاب.

وأضافت أن شكل ظهور جدري القرود يكون عبارة عن طفح جلدي مؤلم وتكوين حويصلات على راحة اليد بينما تميزت الحالات تاريخيا بطفح جلدي في أجزاء واسعة من الجسم، الا أن الحالات في الانتشار الحالي شملت في الغالب أشخاصا لديهم عدد قليل من الطفح حول الأعضاء التناسلية أو فتحة الشرج.

وأشارت الي أنه بالنسبة الي الأشخاص الأكثر إصابة بالمرض مازال تركز تفشي المرض بشكل كبير حتى الآن بين الرجال المثليين ومزدوجي الميول الجنسية لكن هذا لا يمنع من احتمال انتشاره بين الأشخاص المصابين بضعف في الجهاز المناعي.

وأكدت أنه لا يزال احتمال انتشار المرض في دول الشرق الأوسط غير مرتفع.