جريدة الديار
الأحد 3 أغسطس 2025 02:27 مـ 9 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير الإسكان: الثلاثاء المقبل..بدء تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع ”سكن مصر” بالقاهرة الجديدة رئيس جهاز مدينة دمياط الجديدة يتفقد الأحياء السكنية والطرق بالمدينة وزير التربية والتعليم يلتقي سفير هولندا بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون في مشروعات التعليم الفني رئيس الوزراء: مصر تواصل جهودها من أجل نيل الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة هزة ارتدادية بقوة 6.8 تضرب كامتشاتكا الروسية وتحذير قوي من تسونامي الدقهلية: الموافق على صرف الدفعة 200 من قروض مشروعات شباب الخريجين تحالف مصرفي يمنح تمويلًا مشتركًا لـ ”ماونتن ڤيو” بـ 6.2 مليار جنيه الدقهلية: الموافق على صرف الدفعة 200 من قروض مشروعات شباب الخريجين تفاصيل مثيرة في مقتل محام داخل مكتبه والقبض على الجناة ” المكافحة الحقلية ” بزراعة البحيرة تتفقد زراعات القطن والذرة بكفر الدوار استشهاد 9 أشخاص بنيران قوات الاحتلال قرب مراكز المساعدات بغزة مايا مرسي تدق ناقوس الخطر: تيك توك مخدر رقمي بين أيدي المراهقين

مفاجأة: ربع سكان ألمانيا لا يعرفون معنى كلمة ”التضخم”

المانيا
المانيا

رغم ما أدى إليه التضخم منذ شهور من تآكل للقوة الشرائية في ألمانيا، فإن نحو ربع سكان البلاد لا يعرفون بالضبط ما هو معنى "التضخم"، وذلك حسبما أوضحته نتائج استطلاع للرأى، أُجْرِي لصالح الرابطة الاتحادية للمصارف الألمانية "بي دي بي".


أزمة تلو الأخرى مرت على الطلبة الأجانب في ألمانيا. بدءاً من وباء كورونا، مروراً بالحرب وآخرها أزمة التضخم وارتفاع الأسعار. طلبة فروا من أوكرانيا وآخرون لاجئون تحدثوا عن معاناتهم .


وأظهرت النتائج المنشورة في فرانكفورت، أن 45 في المائة من الشريحة العمرية بين 16 و24 عاما قالوا إنهم لا يعرفون ما تعنيه كلمة "التضخم"، فيما لم يتمكن 23 في المائة من الأشخاص في هذه الشريحة العمرية من ذكر المعدل الحالي للتضخم في ألمانيا ولو بشكل تقريبي.


يذكر أن أسعار الطاقة والمواد الغذائية المرتفعة لا تزال تتسبب منذ شهور في ارتفاع ملحوظ في غلاء المعيشة في ألمانيا. وكانت بيانات المكتب الاتحادي للإحصاء أفادت مؤخرا بأن معدل التضخم في شهر أغسطس الماضي ارتفع بنسبة 7.9 في المائة مقارنة بنفس الشهر من عام 2021 ويتوقع خبراء اقتصاد أن تتألف نسبة التضخم من رقمين في الشهور المقبلة، بمعنى أنها ستصل إلى عشرة بالمائة أو أكثر.


وأعربت غالبية كبيرة ممن شملهم الاستطلاع (82 في المائة) عن تأييدها لإيلاء أهمية كبيرة لتدريس العلاقات الاقتصادية في المدارس وما يتضمنه ذلك من تعريف التلاميذ بكيفية التعامل مع الأموال وتعريفهم بالأنظمة الاقتصادية وإمكانيات التخطيط للتقاعد وإمكانيات استثمار الأموال. وقال كثيرون ممن شملهم الاستطلاع إنهم لا يفهمون شيئا عن صناديق المؤشرات المتداولة ولا صناديق الاستثمار وما شابهها. واعترف أكثر من نصف المشاركين في الاستطلاع 54 في المائة بأنهم لا يعرفون شيئا عما يحدث في البورصة.