جريدة الديار
الأربعاء 18 يونيو 2025 02:07 مـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أمين عام المجلس الأعلى للجامعات يشارك في جلسة للجنة ”التعليم والبحث العلمي” بمجلس النواب وكيل زراعة البحيرة يتفقد زراعات القطن بكفر الدوار ويوجه بعلاج ” الجاسيد و المن والأكاروس ” خبير اقتصادي يكشف أهمية تشكيل الحكومة لجنة أزمات لمواجهة تداعيات الحرب بين طهران وتل أبيب وزير العمل: توجيهاتي مستمرة للمُلحقين العماليين بتكثيف التواصل مع عمالنا في الخارج المحافظ في جولته بالمنصورة يشدد على جودة إنتاج الخبز ووصول الدعم لمستحقيه .. والحفاظ على مستوى النظافة اللائق النيابة العامة تقرر حبس مدرسة حاولت تسريب امتحان الثانوية العامة بالشرقية محافظ الدقهلية يستجيب ويتابع سرعة التنفيذ وكيل زراعة البحيرة يتفقد زراعات القطن بكفر الدوار ويوجه بعلاج ” الجاسيد و المن والأكاروس ” من هو خامنئي .. في ظل الزخم والحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران رئيس جامعة السويس بعد ” فوز مختار بجائزة الصين للاسهام المتميز في مجال الكتاب” يؤكد ”جائزة رفيعة تعتز بها أسرة جامعة السويس” وكيل وزارة التموين بالدقهلية يباغت المخابز بتمي الأمديد استجابة فورية لتكرار الحوادث على طريق دائري المنصورة: تركيب رادارات ولوحات ارشادية لتقنين السرعات

تنظيم الطاقة الفرنسية: الوضع في أوروبا يشير لشتاء قادم أسوأ

تعبيريه
تعبيريه

صرحت رئيسة هيئة تنظيم الطاقة الفرنسية، إيمانويل وارغون، اليوم السبت، إن وضع الطاقة والغاز في أوروبا سيكون أسوأ بكثير خلال الشتاء المقبل، والإمدادات ستظل محدودة في السنوات المقبلة.

وذكرت وارغون أن: "ما هو واضح الآن فيما يتعلق بوضع إمدادات الغاز إلى أوروبا الشتاء المقبل سيكون أكثر صعوبة من هذا الشتاء".

كما أضافت وارغون أنه سيكون من الضروري الانتظار "عدة سنوات قبل العودة إلى الوضع الطبيعي، بالفعل شتاء متوتر ينتظر فرنسا هذا العام".

وتابعت وارغون: "على الرغم من أن فرنسا لا تستهلك الكثير من الغاز، على عكس أوروبا التي تستهلك الكثير، ونحن نستخدم الغاز للتدفئة والصناعة"، ورجحت وارغون أن التوترات بشأن إمدادات الغاز ستستمر.

كما أضافت، أن فرنسا ستتعامل مع إمدادات الغاز المحدودة هذا الشتاء، لكن يجب أن تستعد بعناية لموسم التدفئة 2023-2024.

وفيما يتعلق بتوتر الطاقة الكهربائية في فرنسا قالت محذرة في وقت سابق السلطات الفرنسية من احتمال انقطاع التيار الكهربائي في البلاد.

ومنذ عام 1981، كانت فرنسا مصدرا للكهرباء إلى جيرانها، ويرجع الفضل في ذلك جزئيا إلى محطات الطاقة النووية، التي تمثل أكثر من 60 بالمئة من توليد الكهرباء في البلاد لكن منذ يناير، بدأت تستورد الكهرباء أكثر مما تصدر لأن ما يقرب من نصف محطاتها قد أغلقت بسبب الصيانة المجدولة ومشاكل فنية أخرى وتأخر الصيانة.