جريدة الديار
الأحد 3 أغسطس 2025 01:23 مـ 9 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير الإسكان: الثلاثاء المقبل..بدء تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع ”سكن مصر” بالقاهرة الجديدة رئيس جهاز مدينة دمياط الجديدة يتفقد الأحياء السكنية والطرق بالمدينة وزير التربية والتعليم يلتقي سفير هولندا بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون في مشروعات التعليم الفني رئيس الوزراء: مصر تواصل جهودها من أجل نيل الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة هزة ارتدادية بقوة 6.8 تضرب كامتشاتكا الروسية وتحذير قوي من تسونامي الدقهلية: الموافق على صرف الدفعة 200 من قروض مشروعات شباب الخريجين تحالف مصرفي يمنح تمويلًا مشتركًا لـ ”ماونتن ڤيو” بـ 6.2 مليار جنيه الدقهلية: الموافق على صرف الدفعة 200 من قروض مشروعات شباب الخريجين تفاصيل مثيرة في مقتل محام داخل مكتبه والقبض على الجناة ” المكافحة الحقلية ” بزراعة البحيرة تتفقد زراعات القطن والذرة بكفر الدوار استشهاد 9 أشخاص بنيران قوات الاحتلال قرب مراكز المساعدات بغزة مايا مرسي تدق ناقوس الخطر: تيك توك مخدر رقمي بين أيدي المراهقين

زلزال مدمر .. باحث هولندي يحذر من 8 و 10 فبراير… فيديو

الباحث الهولندي
الباحث الهولندي

توقع الخبير الجيولوجي فرانك هوجيربيتس أن تتسبب الهندسة القمرية فى استمرار النشاط الزلزالي القوي في الأيام المقبلة، خاصة فى 8 فبراير، مرجحا أن يكون الزلزال فى نطاق 6 درجات على مقياس ريختر، قائلا إن هناك احتمال ضئيل لحدث زلزالى أكبر.

وقال فى فيديو عبر موقع "يوتيوب" اليوم إن الهزات الارتدادية ستستمر فى وسط تركيا وقد تصل قوتها إلى 5 إلى 6 درجات.

وقال فى آخر تحديث حول الصلة بين حركة الكواكب والزلازل، إن الزلزال الكبير الذى ضرب تركيا بدرجة 7.8 درجة على مقياس ريختر تبعه هزة أرضية كبيرة بدرجة 7.5 درجة على مقياس ريختر، مشيرا إلى التحديث الذى نشره فى فيديو وتحدث من خلاله عن حركة الكواكب والهندسة فى الفترة من 4-5 فبراير وقال إن فى هذه المدة كان هناك اقتران بين الشمس وعطارد وأورانوس، كما كان هناك اقتران للشمس والزهرة والمشترى وفوق كل هذا كان القمر مكتملا.

وقال إن اقتران مثل هذا يمكن أن يسفر عنه نشاط زلزالى ضخم معتبرا أن زلزال تركيا وسوريا مثالا على ذلك.

وقال إن زلزال تركيا وسوريا هو أكبر نشاط زلزالى تم رصده منذ أغسطس 2021، حيث وقع زلزال حينها بلغت قوته 7.6 درجة على مقياس ريختر، مما يعنى أن الزلزال الأخير تجاوز قوة زلزال أغسطس.

وقارن حركة الكواكب وقت زلزال أغسطس واستعرض رسم بيانى أظهر من خلاله كيف وقعت عدة هزات أرضية بعد اقتران وحركة هندسية للكواكب والنظام الشمسى حدثت من 7-11 أغسطس مما أسفر عن زلزال قوته 7.5 فى بعض الجزر وهايتى والفلبين ووصل حتى ألاسكا.

وقال إن توقعه لحدوث زلزال في المنطقة يمكن اعتباره صدفة، وتوقع أن تبلغ 7.5 درجة على مقياس ريختر قبل 3 أيام من وقوعه، قائلا إنه وجد بعض النشاط الزلزالى المتزايد فى هذه المنطقة، موضحا أنه تاريخيا شهدت هذه المنطقة عدة زلازل ضخمة وأكثر تدميرا.

وتوقع أن يتسبب القمر فى هزات أرضية يومى 8 فبراير لا تتجاوز قوتها 5-6 درجات، وكذلك يوم 10 فبراير.