جريدة الديار
الإثنين 4 أغسطس 2025 05:23 صـ 10 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إيتاي البارود: جريمة قتل تهز القرية بسبب خلافات زوجية الكيانات الشبابية بمحافظة الدقهلية يقدمون التهنئة للدكتورة مني عثمان وكيل الوزارة ”الرشيدي” يكرم الأولي والتاسع علي مستوي الجمهورية في الشهادة الثانوية العامة أبناء تعليم الدقهلية مصرع خمسيني علي يد ابن شقيقه في مشـاجرة بالضهرية بشربين بالدقهلية التعليم العالي تعلن الأماكن الشاغرة للشعبة الأدبية ”نظام حديث” وزير الأوقاف إستقبل نقيب المهن التمثيلية لبحث التعاون في دعم الدراما الدينية والأنشطة الثقافية الداخلية المصرية تضبط بلوجر شهيرًا بسبب مخالفته للقيم والتقاليد التعليم العالي تعلن الحدود الدنيا للشعب العلمية (نظام قديم) محافظ الدقهلية يكلف بحملة رقابية وتفتيشية على المخابز بمراكز ومدن وقرى المحافظة لمتابعة جودة الخبز ومستوى أداء المخابز كشف ملابسات مشاجرة بالشرقية بسبب نزاع على الميراث محافظ الدقهلية: اللجان الانتخابية على أُهبة الاستعداد والجاهزية لاستقبال الناخبين بداية غير تقليدية .. وكيل صحة الدقهلية يبدأ أول أيام عمله بجولة ميدانية موسعة ويتخذ اجراءات فورية لإنهاء الأزمات

خبير أثري يوضح تفاصيل الكشف عن الجزء العلوي من تمثال للملك رمسيس الثاني بالمنيا

الجزء العلوي من تمثال للملك رمسيس الثاني بالمنيا
الجزء العلوي من تمثال للملك رمسيس الثاني بالمنيا

كشف الدكتور مجدي شاكر كبير الأثريين في وزارة السياحة، اكتشاف الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني من جانب البعثة المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كلورادو أثناء عملية الحفر التي تجريها البعثة في محافظة المنيا.

وقال "شاكر"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة"، على قناة "المحور": "تم اكتشاف الجزء العلوي من التمثال أمس في منطقة الأشمونين، وهذه المنطقة مهمة جدا، فهذه المدينة الواقعة في مركز ملوي كانت إحدى نظريات الخلق في مصر القديمة، وفي حالة اكتماله فإن طوله سيبلغ 7 أمتار من الحجر الجيري".

وأضاف: "هذه المدينة كانت دينية مقدسة، وكانت مقابر الدفن فيها موجودة في تونا الجبل، وبالتالي، فإنها مهمة جدا على مستوى كل العصور مثل العصر القبطي والعصر اليوناني والروماني".

وتابع: "نتمنى أن تعود السياحة بقوة إلى محافظة المنيا مرة أخرى، لأن هذه المحافظة شهدت إقامة أول أولمبياد في العالم، وكان أول مركز للتوحيد على مستوى العالم مقره في تل العمارنة بالمنيا، كما كانت إحدى مراحل دخول العائلة المقدسة إلى جبل الطير وتشمل كل أنواع السياحة".