جريدة الديار
الجمعة 3 مايو 2024 12:02 صـ 23 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
علي زرزور يهنئ آدم أحمد مرزوق بالفوز في مسابقة شيخ الأزهر للقرآن الكريم «تأهيل الشباب لسوق العمل » ندوة بالإسكندرية ربة منزل تلقي بنفسها من شرفة منزلها لخلافات مع زوجها فى الدقهلية ضبط مدرس تحرش بطفلة خلال تلقيها درس خصوصي لديه فى الدقهلية العثور على جثة ربة منزل ملقاة داخل جوال بمياه ترعة أسفل كوبرى بالبحيرة وكيل وزارة الصحة بالشرقية يتفقد قسم الحضانات و صرف مكافأة مالية ثلاثة أيام ضبط واعدام 800 كجم أسماك مملحة منتهية الصلاحية وغير صالحة للإستهلاك الآدمي بالبحيرة رئيس الوزراء يوجه بسرعة عقد اجتماع اللجنة العليا للهيئات الاقتصادية لبدء خطوات الإصلاح افتتاح الإسبوع العالمي للتوعية بمرض قصور عضلة القلب بالمعهد الطبى القومى بدمنهور” صور ” 5 أشخاص لا يجوز إعطاؤهم من زكاة المال الزمالك يحدد موعد سفر بعثة الفريق للمغرب استعداداً لنهائي الكونفيدرالية إذاعة جيش الاحتلال: الأجهزة الأمنية تبحث بدائل عملية عسكرية واسعة في رفح

Rashid Museum” tells the heroics of the Egyptian people

مدينة رشيد، تمتد جذورها التاريخية منذ عهد الفراعنة حتى وقتنا الحالي، وستظل تسهم بنصيب كبير فى سطر التاريخ المصري العظيم الخلود.
هذه الأحداث التاريخية اجتمعت كلها تحت سقف واحد، فى متحف يحمل أسم المدينة العريقة تم تشييده على الطراز الإسلامي، وتم إختيار منزل حسين عرب كولي، ليكون متحف حربيا لمدينة رشيد، تخليدا لذكرى انتصار أهالي المدينة على حملة فريز عام 1807، أما كولي، فكان محافظا لرشيد خلال الفترة من عام 1844، إلى 1849.

يتكون المنزل من طابقين على الطراز الإسلامي بالإضافة إلى الدور الأرضي، وافتتحه الرئيس الراحل جمال عبد الناصر لأول مرة فى 19 سبتمبر عام 1959 عند زيارته للمدينة للاحتفال بالعيد القومى لمحافظة البحيرة.
ويضم المتحف مقتنيات ونماذج تبرز كفاح شعب رشيد والمعارك التي خاضها ضد المستعمر الفرنسي والانجليزي وتتضمن نماذج وصورًا للمعارك وللحياة الأسرية في رشيد والصناعات الحرفية الشعبية ومخطوطات وأدوات الحياة اليومية، بالإضافة إلى نسخة من حجر رشيد الذي كشف عنه عام 1799م، ومجموعة من الأسلحة من القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كما يعرض بالمتحف بعض الآثار الإسلامية التي كشف عنها مؤخرًا في رشيد من العملات الإسلامية والأواني الفخارية.
المتحف تم إعداده ليستوعب مقتنياته ذات الطرز الفرعونية والقبطية والإسلامية، إلى غيرها من العصور الرومانية واليونانية، وبلغت تكلفته قرابة مليون دولار، فيما جرى تشييده وفق أحدث سيناريوهات العرض المتحفي، مراعاة للظروف المناخية، علاوة على الأخرى الأمنية، بما يؤمنه من أي محاولات للسرقة أو للسطو، بعد ترميم مقتنياته، فيما جرى تحويل حديقته العادية إلى أخرى متحفية تضم بعض القطع الأثرية الكبيرة .

The city of Rashid, whose historical roots extend from the era of the Pharaohs until the present day, and will continue to contribute a large share in the line of great Egyptian history, eternity.
These historical events all gathered under one roof, in a museum bearing the name of the ancient city, which was built in the Islamic style, and Hussein Arab Koli's house was chosen to be a war museum for the city of Rashid, in commemoration of the victory of the city’s people on the Freeze campaign in 1807. As for Cooley, he was conservative. Rasheed from 1844 to 1849.

The house consists of two floors in the Islamic style in addition to the ground floor. The late President Gamal Abdel Nasser opened it for the first time on September 19, 1959 when he visited the city to celebrate the National Day of the Buhaira Governorate.

The museum includes collections and models that highlight the struggle of the Rosetta people and the battles they waged against the French and English colonialists, and include models and pictures of battles and family life in Rosetta, folk crafts, manuscripts and tools of daily life, in addition to a copy of the Rosetta Stone that was unveiled in 1799 AD, and a set of weapons from the eighteenth centuries And the nineteenth, and the museum also displays some of the Islamic antiquities that were recently unveiled in Rashid from Islamic coins and pottery.
The museum was prepared to accommodate its collections of Pharaonic, Coptic and Islamic styles, to other Roman and Greek eras, and its cost reached nearly one million dollars, while it was constructed according to the latest scenarios of the museum display, taking into account the climatic conditions, in addition to the other security, with what secures it from any attempts to theft or robbery After the restoration of his possessions, his regular garden was transformed into another museum containing some large artifacts.

تعرف على تاريخ الشرطة المصرية منذ عصر الفراعنة فى ” متحف الشرطة القومي”