تاريخ مانشستر يونايتد لا يمكن إنكاره.. رغم كبوات الحاضر.. تقرير

لم يكن هذا هو الحال عندما كنت أواجه مانشستر يونايتد، و كنت تكافح من أجل التنفس في المباريات ضد يونايتد لأن الضغط كان شديدًا، و أعود بذاكرتي إلى مباريات الديربي عندما كان باتريس إيفرا يركض ، وجاء رايان جيجز للمساعدة ، وسقوط واين روني في المساحات ، وكريستيانو رونالدو يعيث الفوضى.

إذا قادت ضد يونايتد ، كان هناك توقع بأنهم سيخلقون دائمًا فرصة أخرى. كانت لديهم هذه العقلية التي لا هوادة فيها والتي أرهقتكم وأتذكر فترة عندما سجلوا ثلاثة أهداف في الدقيقة الأخيرة ضد سيتي ، في 2009-2010 ، في أربع مباريات.

كل شيء يمر بمرحلة انتقالية ولكن الآن لديك انطباع بأن الكثير من الناس يتراجعون، و لا ينبغي أن يكون يونايتد في المركز الخامس عشر مع بول بوجبا وماركوس راشفورد وبرونو فرنانديز وماسون غرينوود وحارس مرمى من نوعية ديفيد دي خيا. إذا كان سولشار يحاول إبقائهم سعداء والحفاظ على الإيجابية حول المكان ، فيجب أن يتوقف.

إنه يحتاج إلى فعل شيء لصدمة الجميع وعليه أن يفعل ذلك الآن، و إذا استمر الانجراف ، فسوف تخشى للأسف أنه سيذهب في اتجاه واحد فقط. سيتم اتخاذ قرار لا يرحم - وسيكون في نهايته، ولقد كان أسبوعًا صعبًا آخر حيث بدأنا في التعامل مع أحدث إغلاق، وأعلم أنني في موقع متميز ولكني أقدر أن هناك العديد من الأشخاص الآخرين الذين وضعهم غير مؤكد، ستكون هناك قضايا الاكتئاب والوحدة والضغوط المالية وأريد أن أحاول مساعدة الناس بطريقة صغيرة ، إذا استطعت.

ليلة السبت الماضي، كتبت تغريدة تقول فيها إنني سأقدم 25000 جنيه إسترليني لجمعية خيرية أو عمل تجاري في مانشستر ونفس المبلغ لمؤسسة خيرية أو شركة في ليدز أشعر بأني في أمس الحاجة إليها، ولم تكن كلتا المدينتين سوى خير بالنسبة لي طوال حياتي وأود أن أرد الجميل. حتمًا ، لجأ بعض الأشخاص إلى وسائل التواصل الاجتماعي ، وانتقدوني واقترحوا أنني كنت أفعل ذلك كحيلة دعائية ، لكن دعوني أوضح: إنه ليس شيئًا من هذا القبيل.

لا توجد أجندة خفية. *مباراة ميخا في الأسبوع هناك الكثير من المؤامرات حول مواجهة مانشستر سيتي مع ليفربول ولا أطيق الانتظار حتى أراها تتكشف، بدا أن الأبطال كانوا يفعلون ما يكفي حتى تغلبوا بشكل مذهل على أتالانتا يوم الثلاثاء وسيتوجهون إلى ملعب الاتحاد مليئًا بالثقة.

يعتقد الكثيرون أن يورجن كلوب سيقود روبرتو فيرمينو ليبدأ ديوجو جوتا لكنني لن أستبعد فيرمينو، أنا معجب كبير بالبرازيلي. إنه لا يسجل الأهداف التي يحبها كثير من الناس لكنه يعطي الكثير لفريق ليفربول هذا.

هناك طريقة للعب هو وجوتا، تحول سيتي إلى زاوية من حيث وجود إيمريك لابورت وروبن دياس كشراكة دفاعية مركزية ، بينما عاد جابرييل جيسوس. كلا الفريقين يتألقان وستكون الثقة التي سيأخذها الفائزون كبيرة. لن تقرر اللعبة العنوان ولكن سيتم الإدلاء ببيان.

”إنتر ميلان” يخطط لمؤامرة ثلاثية والغارة القادمة على ”تشيلسي”.. تقرير

الانتخابات-الدوري السعودي-ليلى علوي-حالة الطقس غدا-Johnny depp-الهيئه الوطنيه للانتخابات-لجنة الانتخابات-انتخابات امريكا 2020-زينب غريب-الفنانة نشوى مصطفى-6موقع الانتخابات-هنادي مهنا