جريدة الديار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 02:37 مـ 25 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الفيوم تتألق في التعليم الزراعي وتحصد المركز الثاني على مستوى الجمهورية في مشروع رأس المال محافظ الدقهلية يكرّم الطالب مروان المغازي الأول على مستوى المحافظة في الدبلوم الفني الصناعي ”العمري” رئيس مياه الشرب بشمال وجنوب سيناء يجتمع بشيوخ وأهالي محافظة شمال سيناء القبض علي متخصص نصب وإحتيال على المواطنين والإستيلاء على أموالهم بالأقصر إعلان نتيجة تنسيق القبول بجامعة الأزهر .. غداً الخميس المنوفية: ضبط أدوية مهربة داخل منشأة غير مرخصة ومنتحل صفة طبيب بشبين الكوم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بمدرسة منية محلة دمنة للتعليم الأساسي للتأكد من جاهزيتها للعام الدراسي الاحتلال يمنع الصحة العالمية من المساعدة في توصيل الوقود إلى مستشفيات غزة المحافظ يتفقد اصطفاف 62 باص جديد لدعم منظومة النقل الجماعي ”السرفيس” بالمنصورة مع بداية العام الدراسي 3701 فُرصة عمل جديدة في 44 شركة برواتب مجزية صحة الدقهلية تضبط مركزين غير مرخصين للتغذية العلاجية بمنية النصر والكردي جيش الاحتلال يزعم قصف مخزن أسلحة في مدينة غزة

محمود العسال: ظهور البرادعي من جديد مريب .. ومناداته بالتغيير عبر الجزيرة ”مشبوه”

محمود العسال
محمود العسال

هاجم المستشار محمود العسال رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بقوة ، د. محمد البرادعي بعد مقاله هل حان التغيير من جديد في العالم العربي عبر منصة الجزيرة مباشر.

وقال العسال، إن ظهور البرادعي من جديد مريب وعبر الجزيرة مشبوه، ويثير الكثير من التساؤلات، خصوصا وان ظهوره من قبل كان مفجعا وأدى لكوارث في مصر وغيرها من الدول العربية، تحت مسمى الربيع العربي.

وشدد رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، على أن الدعوة للتغيير من جديد لا تستند الى أي منطق أو مبرر سوى دب الفوضى وأن تكون لخدمة أجندات استعمارية وغربية مشبوهة.

وذكر العسال، البرادعي بما تم على يديه في العراق بعد الكذب بشأن حيازة العراق أسلحة دمار شامل.

وهو ما أدى إلى غزو العراق. وطالب رئيس الوطني لحقوق الانسان، البرادعي بالاختفاء التام وتكملة بقية حياته في ظلام يليق به، موضحا انه شخص فوضوي واستغل مناصب دولية شغلها من قبل في دعم أجندات مريبة أدت لقلاقل وسنوات من الفوضى والاضطراب في مصر والعالم العربي.

وقال العسال، إن العالم العربي لا يحتاج الى تغيير على أيدي عملاء وخونة، ولكن يحتاج لاستقرار ولملمة أشلاء الدولة الوطنية.