ممر آمن للرعايا الأجانب والأفغان الراغبين في المغادرة".

وأضاف البيان أن دول مجموعة السبع "مستمرة ببذل الجهود لعمل كل ما هو ممكن لإجلاء الاشخاص الضعفاء من مطار كابول".

وترأس الاجتماع وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب الذي يواجه انتقادات في الداخل لغيابه المستمر بسبب العطلات و"عدم

وجوده" للقيام بمكالمة هاتفية مع نظيره الأفغاني مع تطور الأزمة.

وأعرب وزراء المجموعة عن "قلقهم الشديد من التقارير عن عمليات انتقام عنيفة"، و"ناقشوا أهمية توفير المجتمع الدولي لطرق إعادة توطين آمنة وقانونية".

واتفق الوزراء "على السعي للتوصل لتسوية سياسية شاملة وتأمين الدعم والمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة في أفغانستان والمنطقة، ومنع مزيد من الخسائر في الأرواح في أفغانستان والعالم جراء الإرهاب".

والخميس أحاطت نقاط تفتيش تابعة لطالبان بمطار كابل وسط تنامي المخاوف بشأن منع مواطنين أفغان من الوصول الى طائرات الإجلاء.

وحاول عشرات الآلاف الفرار من أفغانستان منذ استيلاء الحركة الاسلامية على العاصمة الأحد ومع انسحاب القوات الأميركية بعد تواجد عسكري استمر 20 عاما في هذا البلد.

" style="box-sizing: border-box; font: inherit; backface-visibility: visible !important; margin: 0px; padding: 0px; border: 0px; vertical-align: middle;">
وتابع بيان الخارجية البريطانية،أن دول مجموعة السبع "مستمرة ببذل الجهود لعمل كل ما هو ممكن لإجلاء الاشخاص الضعفاء من مطار كابول".

وتجدر الإشارة إلى أن وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب،ترأس إجتماع مجموعة السبع، يواجه انتقادات في الداخل لغيابه المستمر بسبب العطلات و"عدم وجوده" للقيام بمكالمة هاتفية مع نظيره الأفغاني مع تطور الأزمة.

وخلال الإجتماع أفاد وزراء المجموعة، أن "قلقهم الشديد من التقارير عن عمليات انتقام عنيفة"، و"ناقشوا أهمية توفير المجتمع الدولي لطرق إعادة توطين آمنة وقانونية".

وقد اتفق الوزراء "على السعي للتوصل لتسوية سياسية شاملة وتأمين الدعم والمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة في أفغانستان و المنطقة، ومنع مزيد من الخسائر في الأرواح في أفغانستان والعالم جراء الإرهاب".