جريدة الديار
الإثنين 16 يونيو 2025 09:11 مـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
طهران تحت الصدمة: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد نائب محافظ دمياط تستقبل دفعة من لحوم صكوك الأضاحي لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية السفارة البريطانية في القاهرة تُطلق حملة ”النمو الأخضر” لتسريع التعاون بين المملكة المتحدة ومصر في مجال المناخ ”قبيصي” يشهد تدشين مسابقات البحث العلمي بالتطوير التكنولوجي بالفيوم - صيف ۲۰۲۵ تصعيد خطير في الشرق الأوسط: ترامب يدعو إيران إلى التحرك الفوري تنويه مهم من محافظ سوهاج بخصوص بعض المعلومات حول حالات غش او محسوبية للبعص الثانوية العامة، ووساطة ومحسوبية سحر إمامي تعود إلى الشاشة بعد ثوانٍ من الهجوم الصاروخي نتنياهو: لا نستبعد اغتيال خامنئي في ظل التصعيد مع إيران إيران تعلن عودة البث بعد استهداف مقر الإذاعة والتلفزيون روسيا: أي استهداف لمحطة بوشهر النووية قد يكون له عواقب خطيرة نصب واحتيال بملايين الجنيهات: شركة تشطيبات في مرمى الاتهام تهديد مباشر: إيران تعلن عن رد شامل على أي استهداف للمدنيين

هذا ما نتج عن اشتباكات طرابلس أمس

جانب من الاشتباكات في طرابلس
جانب من الاشتباكات في طرابلس

عاد الهدوء إلى العاصمة الليبية طرابلس ، إلا أنه بشكل حذر ، بعد ليلة سيطر عليها الإقتتال والصراع ، ونتج عنها سقوط عشرات القتلى و المصابين.

ويأتي ذلك بعدما دارت معارك عنيفة و اشتباكات مسلحة قوية بين مجموعات عسكرية موالية لرئيس الحكومة منتهية الولاية عبدالحميد الدبيبة، ورئيس الحكومة المكلفة من البرلمان فتحي باشاغا.

وعقب توقف الصراع في العاصمة الليبية طرابلس ، تم إحصاء سقوط 23 قتيلا وأكثر من 140 مصابا بجراح مختلفة، وذلك وفقاً لبيانات وزارة الصحة الليبية.

وبحسب شهود العيان ، فإن الطريق الساحلي لم يشهد وقوع أي اشتباكات، ولكنه شهد أمس تحرك لعدة قوات ، والتي انسحبت بشكل سريع عقب ساعات قليلة فقط.

وعلى جانب آخر و بحسب البيانات الرسمية ، فقد تم استئناف العمل في مطار معتيقة بشكل كبير بداية من اليوم.

والجدير بالذكر أن تتجدد الاشتباكات بين الحين والآخر ، بين المليشيات الموالية لكل من عبد الحميد الدبيبة ، و فتحي باشاغا ، على إثر تمسك الدبيبة بالسلطة و عدم قبوله تسليمها ، وذلك بالرغم من إنهاء ولاية حكومته من قبل البرلمان الليبي ، و تكليف فتحي باشاغا بالحكومة الجديدة.