جريدة الديار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 12:45 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الدقهلية: الجزار يؤكد من ” دكرنس ” : صحة المريض ورضاه تأتي على رأس أولويات العمل الصحي بالمحافظة محافظ الدقهلية يتفقد الآن شوارع المنصورة منتدى يضم عائلات الرهــائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حمــاس يبدي مخاوفه من الإجتياح البري لغزة حملة مكبره بزراعة البحيرة للقضاء على القوارض بعد حصاد المحاصيل الصيفية لموسم 2025 تفاصيل زيارة مستشار رئيس الجمهورية للتنمية المحلية لمحافظة الشرقية محافظ الدقهلية: التأكيد على حسن استقبال المرضى وسرعة الاستجابة لمطالبهم بعيادة الفردوس للتأمين الصحي القبض على فتاة ١٩ عاما حملت سفاحا وألقت الطفلة على الرصيف صحة المنوفية: جولة إشرافية لرفع جودة الخدمات بمستشفي تلا المركزي رئيس جامعة القاهرة يلتقى وفد لجنة الثقافة والتعليم والاتصال والرياضة بمجلس الشيوخ الفرنسى إسرائيل تتحدي وتدمر وتجتاح في قطاع غزة المهندسة شيماء الصديق تشارك حفل تخرج طلاب الأكاديمية العربية ببورسعيد بالإنابة عن محافظ دمياط ​ أسعار الذهب اليوم الثلاثاء

تركيا تؤكد انتهاء أزمة نقل الخام الروسي

تعبيريه
تعبيريه

صرحت تركيا اليوم الثلاثاء، أن أزمة نقل الخام الروسي المرتبطة بسقف السعر قد انتهت ،حيث تسببت الأسبوع الماضي في ازدحام مروري لناقلات النفط في مضيقيها.

لذا، أفادت مديرية الشؤون البحرية (وهي هيئة عامة مرتبطة بوزارة النقل التركية) في بيان لها بأن "المحادثات مع محاورينا أفضت إلى استئناف التجارة البحرية وفق مسارها المعتاد".

كماتابع البيان: "أن 22 ناقلة من أصل 26 كانت تنتظر بسبب عدم إبرازها بوليصة تأمين قد قدمت هذه الوثيقة، وعبرت 19 منها، ولم يتبق سوى أربع سفن يتعين عليها تقديم وثيقة التأمين".

يذكر أن.. حوالي عشرين ناقلة نفط كانت تنتظر في البحر الأسود منذ الأربعاء الماضي، عبور مضيقي البوسفور والدردنيل الخاضعين للسيطرة التركية، إذ تشكل الازدحام على خلفية آلية تحديد سقف الأسعار الذي أقره الاتحاد الأوروبي ومجموعة الدول السبع وأستراليا، وهو ينص على تسليم النفط الخام المباع بسعر 60 دولارا للبرميل كحد أقصى حصرا، ويحظر على الشركات تقديم خدمات النقل البحري، ولا سيما التأمين، في حال زاد ثمنه عن هذا الحد.

بدورها، طلبت تركيا منذ مطلع ديسمبر، تطبيقا لهذا القرار، من السفن الراغبة في استخدام مضيقيها إثباتا ملموسا على وجود تأمين "الحماية والتعويض"، إذ عملت السلطات التركية مع الدبلوماسيين وشركات التأمين الأوروبية للتوصل إلى اتفاق يناسب جميع الأطراف.