جريدة الديار
الخميس 21 أغسطس 2025 12:15 مـ 27 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الدقهلية: نشاط علي مدار الساعة بجهد على حسن عبد الفتاح وتعليمات ”مرزوق” ”مرزوق” يتفقد منطقة قولونجيل بالمنصورة ويوجه بسرعة حل شكاوى المواطنين بشأن مياه الصرف الصحي الزي المدرسي الموحد بين الانضباط وتخفيف الأعباء.. أول رد من ”جبران” وزير العمل على مقترح العمل من الخامسة صباحاً حتى الثانية عشرة ظهراً رئيس شعبة السيارات يكشف أن خفض الأسعار 20% ”ليس قرار حكومة” والـ”أوفر برايس” مستمر لبعض الموديلات تعليم الفيوم: استمرار توزيع المياه والشيكولاته على طلاب الثانوية قبل دخول لجان امتحانات ”الدور الثاني” محافظ الدقهلية يشدد على انتظام العمل وحسن استقبال المرضى بعيادة التأمين الصحي بجديلة وتوفير الرعاية الطبية والعلاجية اللازمة ”قبيصي” يتابع امتحانات الثانوية العامة ”الدور الثاني” في مادتي الكيمياء والجغرافيا من غرفة العمليات القبض علي تشكيل عصابي قام بسطو مسلح علي مندوبي الدفع الكتروني بمحافظة بورسعيد فوز مرشح الأوقاف بالمركز الأول في مسابقة الملك عبد العزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم لمحات من سيرة ومعاملة النبي صلى الله عليه وسلم في قصة إسلام ثمامة بن أُثال أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الخميس

”الطلحي”: مجالسة العلماء لها أثر في تغيير السلوك الإنساني

الداعية الإسلامي أحمد الطلحي
الداعية الإسلامي أحمد الطلحي

قال أحمد الطلحي الداعية الإسلامي، إن مجالسة العلماء لها فوائد وأسرار لا تنكر، ولها من الأهمية مكانة عظيمة في حياة الإنسان لأثرها في تغيير السلوك الإنساني، واكتساب أنوار محمدية نورانية من كل عالم مفلح إلى عالم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وأضاف الطلحي في حديثه على قناة الناس، أن التعرف على العلماء والتزاور معهم للاستفادة منهم ومن أخلاقهم الحسنة يجعل الإنسان في صحبة صالحة في هذه الدنيا، مشيرًا إلى قوله تعالى في كتابه الكريم (قَالَ لَهُۥ مُوسَىٰ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَىٰٓ أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا).

وأكد الداعية الإسلامي أن الصحبة الصالحة هي خير معين على الإستقامة والالتزام وخير سبيل لدوام التذكير بأوامر الله تعالى ونواهيه والرغبة فيما أمر الله تعالى به من الطاعة بمجالسة ومصاحبة الأخيال، مشيرًا إلى قوله تعالى في كتابه الكريم (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا).