جريدة الديار
الخميس 18 ديسمبر 2025 06:09 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الداخلية تتصدي وتضرب بقبضة حديدية لمحاولات التأثير غير المشروع على الناخبين في محيط اللجان وعكة صحية مفاجئة لأبو الجود مرشح النواب بدمياط ونقله إلى المستشفى في اليوم الأول لانتخابات الإعادة محافظ الدقهلية يشيد باقبال الناخبين على لجان التصويت للإدلاء بأصواتهم .. وتابع حتي غلق الصناديق اليوم الأول إصابة 5 أشخاص في انهيار منزل بالمنيا والمحافظ يتابع ميدانيًا متحدث مجلس الوزراء: الدولة لديها خطة لزيادة الأجور وتثبيت أسعار السلع والتحسن خلال عامين الصحة العالمية: 1600 شخص قتلوا في هجمات على مراكز الرعاية الصحية بالسودان متحدث الأوقاف: سعر الإيجار الجديد لأراضي الأوقاف أقل من السوق 10-15% غداً... محافظ البحيرة تتفقد سيارات محملة بـ 3000 بطانية لتوزيعها على المستحقين الإتجار بالمخدرات يقود 4 متهمين إلى السجن 7 سنوات في قنا الإفتاء: قضاء رمضان واجب ثابت يجوز أداؤه في أي شهر من السنة الإسكندرية: التصريح بدفن جثمان الفنانة نيفين مندور بعد مأساة الحريق الأوقاف تعلن فتح باب التقديم لعضوية المقارئ القرآنية

أمجد الشوا يكشف معاناة الفلسطينيين بعد أوامر إخلاء دير البلح

كشف أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، عن الوضع الذي يتعلق بكل الفلسطينيين بعد تجديد أوامر الإخلاء، مؤكدًا أنه وبصحبة أسرته مضطرين للإخلاء من المنطقة المتواجدين فيها إلى منطقة أخرى بفعل التهديد الإسرائيلي الذي صدر صباح اليوم بإخلاء المنطقة وهي منطقة مكتظة بالمواطنين والنازحين.

وأضاف مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، اليوم، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هناك عداد كبيرة من المواطنين الذين بدأوا بالفعل عملية الإخلاء تحت القصف وإطلاق النار في ظل ظروف بالغة الصعوبة والتعقيد، مؤكدًا انه لا يعلم إلى أين يتوجه في هذه اللحظات وفي ظل وجود اكتظاظ كبير جدًا للمواطنين الفلسطينيين.

أوضح أن الرسالة الإسرائلية التي وجهت بالإخلاء هي بالتوجه للمنطقة التي يدعى الاحتلال أنها منطقة إنسانية آمنة ضمن مناطق غرب دي البلح وهي منطقة لا يوجد متسع فيه بالمطلق، وهناك اكتظاظ كبير جدا بالمواطنين الفلسطينيين ولا يوجد مكان لوضع خيمة في تلك المنطقة، مؤكدًا أن الأمور تزداد سواء وتعقيدا وربما نحن في مرحلة الآن هي الأسوء.