جريدة الديار
الثلاثاء 3 يونيو 2025 09:49 مـ 7 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النار تلتهم الأمل: حريق محل تجاري في دمنهور يترك أثرًا كبيرًا” صور ” وفاة الفنانة سميحة أيوب عن عمر يناهز 93 عامًا ”الرشيدي” يتفقد أعمال التصحيح وتقدير الدرجات والكنترول للشهادة الإعدادية اتصال هاتفي بين السيسي ورئيس المجلس الأوروبي حول الأزمة في غزة الانتهاء من إقامة 3 منتجعات سياحية وتطوير منتجعين ورفع كفاءة كورنيش وشاطئ ومداخل وميادين جمصة محافظ الدقهلية يعلن فتح عيادات التأمين الصحي في عطلة عيد الأضحى المبارك وزير الداخلية يبعث برقيات تهنئة بالعيد للرئيس وكبار رجال الدولة انتهاء أعمال بناء محطة “كوم أمبو” للطاقة الشمسية وزير الأوقاف يشهد افتتاح فعاليات النسخة الثالثة للمؤتمر الدولي للمناخ والبيئة وكيل التعليم بالدقهلية: لجان الشهادة الإعدادية تواصل أعمالها وسط متابعة ميدانية مشددة غرينبيس الشرق الأوسط و شمال إفريقيا توصي بتعزيز الإستثمارات الخضراء العادلة وزير العمل يلتقي مديرة مكتب الأنشطة العمالية لمنظمة العمل الدولية في جنيف

أزمة في سلاح الجو الأمريكي.. تعرف على الأسباب والتداعيات

طيارة شحن تابعة لسلاح الجو الأمريكي
طيارة شحن تابعة لسلاح الجو الأمريكي

على أثر المشكلة التي يواجهها سلاح الجو الأمريكي، الممثلة في نقص الطيارين المحترفين القادرين على قيادة طائرات الشحن العملاقة.

فقد قرر سلاح الجو الأمريكي ، مسلك حل خارج المألوف، في إطار مساعيه لتجاوز هذه الأزمة.

وبحسب موقع "ميليتري" المتخصص في الشئون العسكرية، فإن سلاح الجو الأمريكي أبرم صفقة مع شركة تتخذ من مدينة بوسطن مقرا لها، لاختبار نظام مساعد الطيار الآلي لقيادة طائرات الشحن.

ومن جانبه فقد اعتبر الموقع ، أن الاتفاق خطوة على طريق حل مشكلة نقص الطيارين في سلاح الجو، ودليلا على تأدية الأتمتة دورا أكبر في الجيش.

هذا وقد أفادت "ميرلين لابس"، وهي شركة متخصصة في تكنولوجيا الطيران الأسبوع الماضي، أنها توصلت إلى اتفاق مع الجيش لاختبار تكنولوجيا ابتكرتها وتتمثل في توظيف تقنية الطيار الآلي المستعملة في الرحلات التجارية لغاية عسكرية.

وبحسب الشركة المتخصصة في تكنولوجيا الطيران ، فإن اختبار التكنولوجيا الجديدة، سيبدأ على طائرات الشحن العسكرية العملاقة من طراز "سي - 130".

والجدير بالذكر أن يشكو سلاح الجو الأمريكي، منذ سنوات من وجود نقص في الطيارين في كافة الأسراب، قدر بالمئات، ووصل الأمر إلى حد دعوة الطيارين المتقاعدين إلى العودة إلى قواعدهم.

ويذكر أنه في محاولة أيضا لهذا السلاح الحيوي بالنسبة إلى الولايات المتحدة الأمريكية لحل هذه الازمة،قام بالتعاقد مع متعاونين خارجيين، لقيادة طائراتها المقاتلة، والطائرات المروحية، بالإضافة إلى طائرات نقل العتاد العسكري والجنود الضخمة.