جريدة الديار
الإثنين 15 ديسمبر 2025 09:50 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
موعد وتفاصيل منحة عيد الميلاد للعمالة غير المنتظمة لعام 2026 قطار ركاب يتعرض لحادث بمطروح والسيطرة على آثار التصادم جارية ضبط مئات العبوات من الأدوية البيطرية المنتهية وغير المرخصة بالبحيرة البيئة والقانون في البحيرة: إزالة 7 حالات تعدٍ على أراضي الدولة والزراعة وفاة فتاة بالقاهرة الجديدة بعد إلقاء نفسها من مبنى جاكلين عازر توجه بالجاهزية القصوى ومتابعة تجمعات مياه الأمطار بالمحافظة القبض على متهم أرسل فيديوهات مخلة مفبركة لأميرة الدهب وابتزها ماليًا رئيس جامعة المنصورة ورئيس محكمة النقض رئيس مجلس القضاء الأعلى يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجالات التدريب والتثقيف القانوني 3️⃣ تجديد حبس إمام مسجد الرحمن الرحيم لانتحاله صفة مأذون شرعي متفوقا على روني.. محمد صلاح يحتفل برقم قياسي في الدوري الإنجليزي بسبب فرحة انتخابية.. القبض على صاحب معرض سيارات أطلق أعيرة نارية بالبحيرة غارات وقصف للاحتلال جنوب ووسط قطاع غزة مع أزمة صحية خانقة

تركيا تؤكد انتهاء أزمة نقل الخام الروسي

تعبيريه
تعبيريه

صرحت تركيا اليوم الثلاثاء، أن أزمة نقل الخام الروسي المرتبطة بسقف السعر قد انتهت ،حيث تسببت الأسبوع الماضي في ازدحام مروري لناقلات النفط في مضيقيها.

لذا، أفادت مديرية الشؤون البحرية (وهي هيئة عامة مرتبطة بوزارة النقل التركية) في بيان لها بأن "المحادثات مع محاورينا أفضت إلى استئناف التجارة البحرية وفق مسارها المعتاد".

كماتابع البيان: "أن 22 ناقلة من أصل 26 كانت تنتظر بسبب عدم إبرازها بوليصة تأمين قد قدمت هذه الوثيقة، وعبرت 19 منها، ولم يتبق سوى أربع سفن يتعين عليها تقديم وثيقة التأمين".

يذكر أن.. حوالي عشرين ناقلة نفط كانت تنتظر في البحر الأسود منذ الأربعاء الماضي، عبور مضيقي البوسفور والدردنيل الخاضعين للسيطرة التركية، إذ تشكل الازدحام على خلفية آلية تحديد سقف الأسعار الذي أقره الاتحاد الأوروبي ومجموعة الدول السبع وأستراليا، وهو ينص على تسليم النفط الخام المباع بسعر 60 دولارا للبرميل كحد أقصى حصرا، ويحظر على الشركات تقديم خدمات النقل البحري، ولا سيما التأمين، في حال زاد ثمنه عن هذا الحد.

بدورها، طلبت تركيا منذ مطلع ديسمبر، تطبيقا لهذا القرار، من السفن الراغبة في استخدام مضيقيها إثباتا ملموسا على وجود تأمين "الحماية والتعويض"، إذ عملت السلطات التركية مع الدبلوماسيين وشركات التأمين الأوروبية للتوصل إلى اتفاق يناسب جميع الأطراف.