جريدة الديار
الإثنين 4 أغسطس 2025 10:45 صـ 10 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الهيئة الوطنية تعلن انتظام اللجان الفرعية على مستوى الجمهورية بانتخابات الشيوخ محافظ الغربية يتابع سير انتخابات مجلس الشيوخ من مركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة كبار السن وذوو الهمم في طليعة الناخبين بلجان قصر النيل وبولاق انطلاق ماراثون انتخابات مجلس الشيوخ بمحافظة البحر الأحمر وكيل الصحة بالدقهلية يكلّف لجنة موسعة من الطب العلاجي بالمرور على مستشفى دكرنس بدء ماراثون انتخابات مجلس الشيوخ في البحيرة وسط إقبال الناخبين رئيس جامعة القاهرة يدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 غرفة التحكم والسيطرة بالبحيرة تتابع سير العملية الانتخابية ”مدبولي” يُدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 .. بلجنته الانتخابية في الشيخ زايد محافظ الدقهلية يتابع اللجان الانتخابية من داخل مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة بالديوان العام ”جبران” يستعرض ويتابع نشاط 10 مديريات عمل بالمحافظات بدء عملية التصويت بانتخابات الشيوخ .. والدقهلية تنتخب بعد استعدادات واسعة

تركيا تؤكد انتهاء أزمة نقل الخام الروسي

تعبيريه
تعبيريه

صرحت تركيا اليوم الثلاثاء، أن أزمة نقل الخام الروسي المرتبطة بسقف السعر قد انتهت ،حيث تسببت الأسبوع الماضي في ازدحام مروري لناقلات النفط في مضيقيها.

لذا، أفادت مديرية الشؤون البحرية (وهي هيئة عامة مرتبطة بوزارة النقل التركية) في بيان لها بأن "المحادثات مع محاورينا أفضت إلى استئناف التجارة البحرية وفق مسارها المعتاد".

كماتابع البيان: "أن 22 ناقلة من أصل 26 كانت تنتظر بسبب عدم إبرازها بوليصة تأمين قد قدمت هذه الوثيقة، وعبرت 19 منها، ولم يتبق سوى أربع سفن يتعين عليها تقديم وثيقة التأمين".

يذكر أن.. حوالي عشرين ناقلة نفط كانت تنتظر في البحر الأسود منذ الأربعاء الماضي، عبور مضيقي البوسفور والدردنيل الخاضعين للسيطرة التركية، إذ تشكل الازدحام على خلفية آلية تحديد سقف الأسعار الذي أقره الاتحاد الأوروبي ومجموعة الدول السبع وأستراليا، وهو ينص على تسليم النفط الخام المباع بسعر 60 دولارا للبرميل كحد أقصى حصرا، ويحظر على الشركات تقديم خدمات النقل البحري، ولا سيما التأمين، في حال زاد ثمنه عن هذا الحد.

بدورها، طلبت تركيا منذ مطلع ديسمبر، تطبيقا لهذا القرار، من السفن الراغبة في استخدام مضيقيها إثباتا ملموسا على وجود تأمين "الحماية والتعويض"، إذ عملت السلطات التركية مع الدبلوماسيين وشركات التأمين الأوروبية للتوصل إلى اتفاق يناسب جميع الأطراف.