جريدة الديار
الأحد 19 مايو 2024 08:23 مـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور نقابة المهندسين بالإسكندرية في زيارة لمعرض التشييد والبناء افتتاح أولى دورات احتراف الحاسب الآلي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور. إعلام الجمرك يحتفل بعيد العمال «مياة الإسكندرية »تشارك في التدريب العملي المشترك صقر ١٣٠ منتخب التربية الخاصة بالبحيرة يحصد المركز الأول كأبطال للجمهورية في مسابقة المسرح المدرسي لطلاب الإعاقة الذهنية وزراء البيئة والتعاون الدولي والتنمية المحلية يترأسون الجلسة الختامية لمُراجعة منتصف المدة لمشروع ”إدارة تلوث الهواء وتغير المناخ في القاهرة الكبرى” ”جسد المسيح ترياء الحياة ”عظة الاحد بالكاتدرائية مكافحة المخدرات والإدمان وطرق الوقاية منه على طاولة أوقاف جنوب سيناء نوادي المرأة داخل الوحدات الصحية بمحافظة الإسكندرية بحضور محافظ الإسكندرية اصطفاف معدات الكهرباء والمياة والصرف الصحي بمطار النزهة متابعة امتحانات الشهادة الإعدادية بقرية وادى الطور وأعمال الرصف

”المصل واللقاح” تكشف موعد الموجة الثانية لفيروس كورونا وسر انخفاض عدد الإصابات

أكد الدكتور أمجد الحداد، رئيس قسم الحساسية والمناعة بهيئة المصل واللقاح، أن دول العالم الآن لم تتخطَ الموجة الأولى من فيروس كورونا، مشيرا إلى أن بعض الدول التي بدأت بظهور الفيروس مجددا بسبب إهمال الإجراءات الاحترازية.

وأضاف "الحداد"، في مداخلة هاتفية على فضائية "إكسترا نيوز"، أن موعد الموجة الثانية للفيروس سيكون عندما تنتهى الدول تماما من الفيروس ثم تأتي موجة أخرى تكون أشد أو أقل قوة حسب رأى العلماء، موضحا أن الدول التي تشهد ارتفاعا فى الإصابات هى دول لم يظهر بها الفيروس إلا الآن فقط.
وتابع أن أعداد الوفيات تختلف عند تعرض الأشخاص لفصيل معين من الفيروس أو التعرض لجرعة فيروسية معينة، إضافةً إلى الكمامات ومدى الالتزام بارتدائها، حيث إن ارتداءها يحمي بنسبة كبيرة جدا من الجرعة الفيروسية التى تدخل إلى الجسم.
وأشار إلى أن الآن هناك انخفاض فى نسب الوفيات بالعالم، مما يعنى أن الفيروس أصبح تأثيره أقل، نظرا لتطبيق الإجراءات الاحترازية والوعى الكامل الآن بشأنه، حيث إن معظم الحالات لا تحتاج إلى تنفس وأسرة.
وأكد أنه كلما زاد الفيروس انتشارا زاد ضعفا وانتقاله من شخص إلى آخر يفقد جزءا من تأثيره على جسم الإنسان، لافتا إلى أن تلك النظريتين هى سبب انخفاض أعداد الوفيات بالعالم.