جريدة الديار
الجمعة 3 مايو 2024 12:36 صـ 23 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
علي زرزور يهنئ آدم أحمد مرزوق بالفوز في مسابقة شيخ الأزهر للقرآن الكريم «تأهيل الشباب لسوق العمل » ندوة بالإسكندرية ربة منزل تلقي بنفسها من شرفة منزلها لخلافات مع زوجها فى الدقهلية ضبط مدرس تحرش بطفلة خلال تلقيها درس خصوصي لديه فى الدقهلية العثور على جثة ربة منزل ملقاة داخل جوال بمياه ترعة أسفل كوبرى بالبحيرة وكيل وزارة الصحة بالشرقية يتفقد قسم الحضانات و صرف مكافأة مالية ثلاثة أيام ضبط واعدام 800 كجم أسماك مملحة منتهية الصلاحية وغير صالحة للإستهلاك الآدمي بالبحيرة رئيس الوزراء يوجه بسرعة عقد اجتماع اللجنة العليا للهيئات الاقتصادية لبدء خطوات الإصلاح افتتاح الإسبوع العالمي للتوعية بمرض قصور عضلة القلب بالمعهد الطبى القومى بدمنهور” صور ” 5 أشخاص لا يجوز إعطاؤهم من زكاة المال الزمالك يحدد موعد سفر بعثة الفريق للمغرب استعداداً لنهائي الكونفيدرالية إذاعة جيش الاحتلال: الأجهزة الأمنية تبحث بدائل عملية عسكرية واسعة في رفح

أستاذ صحة عامة يُعدد الأضرار الصحية نظير التعرض للألعاب الإلكترونية

قال الدكتور إيهاب عيد، أستاذ الصحة العامة والطب السلوكي بجامعة عيد شمس، إن الألعاب الإلكترونية من وسائل الترفيه المفضلة لدى العديد من الأطفال والشباب ولها الفوائد الكثيرة التى تُنمي ذكاء الأطفال، فقد وصلت هذه الألعاب إلى مستوى متقدم من التطور التقني الهائل، وأصبحت أقرب إلى العالم الحقيقي بسبب أنظمة المحاكاة والتفاعل والتأثيرات البصرية والصوتية والحركية التي تتميز بها، وعلى الرغم من توفيرها للتسلية والمرح.

وأضاف "عيد"، خلال مداخلة هاتفية مع الاعلاميتين أمينة مهدي وإيناس الليثي، في برنامج "صحتك بالدنيا"، المذاع على قناة "cbc"، اليوم الأربعاء، أنه تتعدد الأضرار الصحية نظير التعرض للألعاب الإلكترونية على المجتمع وخاصة على الأطفال بسبب ممارستها بشكلٍ خاطئ، مشيرًا إلى أن أضرار الألعاب الإلكترونية على الأطفال والشباب تعتبر شائعةً جداً، وقد ظهر إدمان هذه الألعاب في أوائل الثمانينيات، ثم ازدادت هذه الإحصائيات مع زيادة انتشار هذه الألعاب ودخولها عالم الإنترنت.

وتابع: "اعتبرت الصحة العالمية أضرار الإلعاب الإلكترونية مشكلة كبيرة قد تؤدي إلى تدمير الصحة العامة في حال ممارستها دون أي ضوابط، كما تؤثر على أداء المهام اليومية والاجتماعية، وقد قامت بعض البلدان باتخاذ إجراءات وقائية لحل هذه المشاكل والحد منها قلة الحركة وزيادة الوزن، وإجهاد العينين؛ بالإضافة إلى انحناء في العمود الفقري، والأرق واضطراب النوم، وخلل في الانتباه والتركيز، إلى جانب المشاكل النفسية.