جريدة الديار
الإثنين 3 نوفمبر 2025 08:43 مـ 13 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الداخلية تضبط صانعة محتوى رقص خادش للحياء في الشرقية: اعترفت بنشر الفيديوهات لجمع المال الداخلية تحقق في واقعة الاعتداء على عمال الرصف في سوهاج: إزالة المخالفات واستكمال الأعمال مدير مدرسة دمنهور الفنية بدار المعلمات : التكريم يعزز روح التنافس والتميز بين الطالبات المشرف على ”القومي للإعاقة” تبحث سُبل دمج ذوي الإعاقة مع وفد من نادي هليوبوليس تجهيز 647 مقرًا انتخابيًا و753 لجنة فرعية لاستقبال اكثر من 4 مليون و300 ألف ناخب وناخبة على مستوى المحافظة إدانة المتهمين بالتعدي على طالبة الطالبية: حبس شهرين وكفالة 5 آلاف جنيه جاكلين عازر تتابع أعمال تطوير ميدان المحطة بدمنهور: الانتهاء في أقرب وقت بنك مصر يفتتح ”بنك مصر جيبوتي” لتعزيز تواجده في القارة الإفريقية ترك السيارة وتعطيل المرور... الداخلية تضبط قائد سيارة متهور بكفر الشيخ الإسكندرية: الداخلية تكشف تفاصيل واقعة بلطجة وتحطيم كاميرات مراقبة موظفون مهددون بالطرد بسبب تأخر الرواتب في نادي دمنهور وزير التعليم يؤكد حرص مصر على نقل التجربة التعليمية اليابانية إلى دول القارة الأفريقية

نظير عياد يفند ادعاءات أن الطبيعة أوجدت العالم

استكمل الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور، نظير عيّاد في الحلقة الحادية عشرة من برنامجه "نحوفهم سليم".

وقال الأمين العام في إطار استكماله لشبهة إن الطبيعة هي الموجودة لهذا العالم، إن الاختلاف والتنوع الموجود في هذا العالم يقوم بدفع هذا الادعاء فلو تأملنا في دنيا الناس نجد أن الطبيعة يسيطر عليها التنوع والتضاد والتمايز والاختلاف وكل هذا يدل على أن الطبيعة لا تصلح أن تكون العلة الموجدة لهذا العالم.

وتابع: لو نظرنا إلى الطبيعة سنجد الاختلاف الواضح في النباتات خلال فصول العام حيث إن بعضها يفسد شتاءً والآخر صيفًا، وكذلك اتحاد بعض العناصر مثل: التربة والهواء والماء والنار فإنه يصدر عنه اختلاف في الثمار في الشكل واللون والرائحة والطعم، فكل هذا الاختلاف لايتحقق إلا إذا كان هناك سبب أدى إلى ذلك الاختلاف.

وأشار الأمين العام إلى عملية الخلق التي تجمع الحيوان المنوي والبويضة فإن هذه العملية الفريدة العجيبة المحكمة، وكيف أن الحيوان المنوي يسير كل هذه المسافة قاصدًا البويضة بغير دليل أو إشارات وعند وصوله إلى البويضة واستقبالها له وكأنها في انتظاره، كل هذا يرد بشكل قاطع على القائلين بالطبيعة وأنه وهم وقول باطل وأكبر دليل تلك العملية العجيبة والتي يلزم عنها كثير من التساؤلات والتي لو أنصت العقل إليها لتوصل إلى حقيقة الخالق سبحانه وتعالي.