جريدة الديار
الإثنين 4 أغسطس 2025 03:10 صـ 10 صفر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إيتاي البارود: جريمة قتل تهز القرية بسبب خلافات زوجية الكيانات الشبابية بمحافظة الدقهلية يقدمون التهنئة للدكتورة مني عثمان وكيل الوزارة ”الرشيدي” يكرم الأولي والتاسع علي مستوي الجمهورية في الشهادة الثانوية العامة أبناء تعليم الدقهلية مصرع خمسيني علي يد ابن شقيقه في مشـاجرة بالضهرية بشربين بالدقهلية التعليم العالي تعلن الأماكن الشاغرة للشعبة الأدبية ”نظام حديث” وزير الأوقاف إستقبل نقيب المهن التمثيلية لبحث التعاون في دعم الدراما الدينية والأنشطة الثقافية الداخلية المصرية تضبط بلوجر شهيرًا بسبب مخالفته للقيم والتقاليد التعليم العالي تعلن الحدود الدنيا للشعب العلمية (نظام قديم) محافظ الدقهلية يكلف بحملة رقابية وتفتيشية على المخابز بمراكز ومدن وقرى المحافظة لمتابعة جودة الخبز ومستوى أداء المخابز كشف ملابسات مشاجرة بالشرقية بسبب نزاع على الميراث محافظ الدقهلية: اللجان الانتخابية على أُهبة الاستعداد والجاهزية لاستقبال الناخبين بداية غير تقليدية .. وكيل صحة الدقهلية يبدأ أول أيام عمله بجولة ميدانية موسعة ويتخذ اجراءات فورية لإنهاء الأزمات

مقتدى الصدر يحسم موقف تياره من العودة إلى البرلمان

مقتدى الصدر
مقتدى الصدر

أكد الزعيم مقتدى الصدر، اليوم الخميس، انسحاب الكتلة الصدرية من العودة إلى البرلمان العراقي.

وقال الصدر في بيان على لسان صالح محمد العراقي المعروف بـ"وزير القائد" إن "الكرة في ملعب الحلفاء لإنهاء معاناة الشعب".

وجاء في البيان: "يسعى بعض من المحبين وبالطرق القانونية إلى إرجاع الكتلة الصدرية إلى البرلمان"، وأشار إلى أن "أول النتائج المتوخاة من انسحاب الكتلة الصدرية هو سد كل الطرق للتوافق مع ما يسمى الإطار التنسيقي، فمثلي لا يتوافق معهم البتة"، مؤكداً أن "رجوع الكتلة إلى مجلس النواب فيه احتمال ولو ضعيف في إيجاد هذا التوافق، وهو ممنوع عندنا".

وأشار العراقي إلى أن عودة التيار للمجلس ستكون انسداداً سياسياً مرة أخرى، وأنه "لا داعي لرجوعنا، بل بمجرد انسحاب الحلفاء من السنة والكرد وكذلك المستقلين سيفقد البرلمان شرعيته وسيحل مباشرة".

وأوضح البيان أن حل البرلمان ممكن بلا عودة الكتلة الصدرية، ولا سيما مع وجود حلفائها في مجلس النواب ،وبعض المستقلين الذين للآن هم على التل"، داعياً الحلفاء والمستقلين إلى "موقف شجاع ينهي الأزمة برمتها".

فيما قال العراقي: إن "الحل حينئذ لن يكون تيارياً، بل سيكون حل البرلمان وطنياً، ســني وشــيعي وكردي ومستقلين، ليبقى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء على رأس حكومة لتصريف الأعمال وللإشراف على الانتخابات المبكرة أو بمعونة آخرين عراقيين أو دوليين".

وشدد البيان على أنه لا داعي للجوء إلى التيار أو الإطار في حل المشكلة، فالمفاتيح عند أولي الحل والعقد، لا عند (القضاء المسيس) ولا عند (المحاكم الخائفة) ولا عند (الكتلة الصدرية المنسحبة).