جريدة الديار
الأحد 6 يوليو 2025 05:18 صـ 11 محرّم 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إجراءات قانونية مشددة ضد المخالفين على الطرق بقرار من الرئيس السيسي تصعيد عسكري في أوكرانيا: انفجارات في خميلنيتسكي وهجمات على مطار جولياني أحدث ظهور للزعيم عادل إمام فى حفل زفاف حفيده لسيسي يأمر بدراسة إغلاق الطريق الدائري الإقليمي أثناء أعمال الصيانة كشف ملابسات فيديو سيارة أجرة برعونة على طريق القاهرة/الإسكندرية مصرع جزار بطلق نارى أثناء وقوفه أمام محله بالهرم إثر مشاجرة بين شخصين جمصة: وفاة عامل سقط من علو في مصنع بالمنطقة الصناعية السويس: سقوط برج كهرباء يصيب 4 أشخاص ويتسبب في حالة من الذعر حملة مشتركة للكشف عن تعاطي المواد المخدرة والمخالفات المرورية طريق الدولي الساحلي بجمصة وأمام اسعاف مصنع الزيت والصابون بمركز المنصورة السيسي يؤكد على دعم مصر لاستقرار ليبيا وسيادتها رئيس هيئة الدواء يشارك فى افتتاح توسعات شركة أولميد ميدل إيست لدعم تصنيع مستلزمات الغسيل الكلوى وزير العمل يوجه بمتابعة تداعيات حادث المنوفية .. ويتقدم بالعزاء لأسرة المتوفين .. وبسرعة الشفاء للمصابين

الأمم المتحدة تشير للسواحل المتأكله في العالم بحلول 2100

تحدث تقرير حديث للأمم المتحدة، عن أن الخريطة العالمية وسواحل البلدان ستتغير خلال السنوات القادمة وتحديداً مع حلول عام 2100.

حيث أوضح تقرير الأمم المتحدة، أن أراضي عديدة في دول مثل مصر والعراق وقطر ستتأثر كثيراً، وذلك على أثر التغيرات المناخية.

وبحسب ما أفاده التقرير فإنه لا يوجد “مسار موثوق” لوقف ارتفاع درجات الحرارة عند 1.5 درجة مئوية، ونتيجة لذلك فإن إرتفاع مستوى سطح البحر بحلول عام 2100 أمر لا مفر منه بالفعل.

كما ذكر التقرير الأممي أن درجات الحرارة العالمية سترتفع لتصل إلى 3.1 درجة مئوية بحلول عام 2100، وعليه سيتسبب ارتفاع الحرارة بتلك الوتيرة بموجات حر شديدة وارتفاع منسوب مياه البحر وهجرة جماعية.

فيما أشار التقرير إلى “أن العديد من المدن مثل لندن ونيويورك وبانكوك ستغرق، وتصبح غير صالحة للسكن مع تلك التقديرات”.

وعلى إثر ذلك فإن إرتفاع الحرارة 3 درجات مئوية بحلول عام 2100، سيكون له تأثير كارثي على الملايين حول العالم، وستستمر موجات الحر لفترة أطول وتصبح أكثر شيوعاً.

وقد إختتمت الأمم المتحدة تقريرها بتحذير من أن الجفاف ونقص الغذاء العالمي سيؤدي لارتفاع الهجرة العالمية وكذلك انتشار الأمراض.