جريدة الديار
الثلاثاء 16 أبريل 2024 05:42 مـ 7 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
بدء موسم حصاد وتوريد الذهب الاصفر بالشرقية لعام 2024 إحالة أوراق 3 متهمين بقتل شخص ببورسعيد إلى فضيلة المفتي رئيس مدينة طور سيناء يتابع توصيل المياه والتيار الكهربائي لوادى إسلا وعريق مدبولي: سرعة الانتهاء من المشروعات المتعثرة ودخولها الخدمة 95 مواطنا يعرضون مطالبهم وشكواهم خلال اللقاء الجماهيري بسوهاج لماذا تصاعدت هجمات «جيش العدل» ضد أفراد الشرطة الإيرانية؟ استدعاء أسرة فتاة أضرمت النيران بمسكن والدتها لسؤالهم بطولة السعودية المفتوحة للجولف تنطلق الاربعاء في الرياض المتهم الأول في رشوة الجمارك: دفعت 50 ألف جنيه لأحد المتهمين فاعليات القرعة العلنية لعروض مهرجان بؤرة لمسرح المدرج لطلاب كليات جامعة دمنهور وكيل تعليم البحيرة يوجه برفع درجة الاستعداد لامتحانات الفصل الدراسي الثاني لصفوف النقل والشهادة الاعدادية بالبحيرة وكيل تعليم البحيرة يتفقد ورشة عمل الاستعداد والتدريب على اختبار توفاس TOFAS فى الرياضيات المقررة نهاية الشهر الجاري

استقالة 80% من موظفي توتير منذ استحواذ إيلون ماسك عليها

تعبيريه
تعبيريه

وفقا لتقرير قناة "سي إن بي سي" الأمريكية اليوم السبت، كشف عن استقاله نحو ، 80% من موظفي شركة "تويتر" تم تسريحهم منذ استحواذ مؤسس "تسلا" و"سبيس إكس" إيلون ماسك على الشركة.

وأوضحت "سي إن بي سي" في تقريرها، نقلا عن البيانات الداخلية للشركة، إلى أن عدد الكوادر الدائمين في "تويتر" انخفض إلى نحو 1300 شخص.

ووفقا للقناة، فقد بلغ عدد المهندسين بالدوام الكامل في الشركة أقل من 550 شخصا.

وكذلك ،أشارت البيانات إلى أن هناك نحو 1400 موظف آخر، لا يؤدون أي مهام حاليا، لكنهم لا يزالون موظفين في الشركة ويحصلون على رواتبهم.

وحسب أحد المهندسين المستقيلين من الشركة، أن مثل هذه الخسارة للكوادر قد تعقد ضمان عمل المنصة وإضافة خدمات جديدة لها.

ويذكر أن نسبة كبيرة من الموظفين تم تسريحهم بقرار الإدارة الجديدة، والبعض الآخر استقالوا بسبب التغيرات في سياسات الشركة، بما في ذلك إنهاء العمل من المنزل الذي سمح به المدير السابق جاك دورسي.

والجدير بالذكر أن إيلون ماسك استحوذ على شركة "تويتر" في أواخر أكتوبر الماضي في صفقة بلغت قيمتها 44 مليار دولار، وكان عدد الموظفين في الشركة نحو 7.5 ألف شخص قبل صفقة الاستحواذ، حسب معطيات "بيزنس إنسايدر".