جريدة الديار
الخميس 18 سبتمبر 2025 06:01 مـ 26 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
عصابة باعوا إسورة الملكة ب180 الف جنيه .. سرقوها من المتحف وهي لا تقدر بثمن إدارة الصف التعليمية: أنهينا كافة أعمال الصيانة و مُستعدون لإستقبال العام الدراسي الجديد المشرف العام على ”القومي لذوي الإعاقة” تستقبل رئيسة ”القومي للطفولة والأمومة” لبحث سُبل التعاون المشترك الداخلية تضبط المتهمين بسرقة الأسورة الملكية من المتحف المصري الفرصة الآخيرة.. الإسكان تمد فترة الحجز في مبادرة سكن لكل المصريين 7 الخارجية الفلسطينية: نحذر من خطورة الدعوات الإسرائيلية التي تتعامل مع غزة كعقار مصدر بالزمالك يكشف سبب تأجيل مفاوضات تجديد عقد حسام عبدالمجيد تصاعد الخسائر في صفوف الفلسطينيين والجنود جراء قصف وغارات جنوب قطاع غزة فيريرا يحذر لاعبي الزمالك قبل مواجهة الإسماعيلي موعد مباراة مانشستر سيتي ونابولي فى دوري أبطال أوروبا والقناة الناقلة من يتولى تدريس مادة البرمجة والذكاء الاصطناعي بالمدارس؟ براتب 10 آلاف جنيه.. طريقة التقديم على وظائف السائقين

الإفتاء تحدد قيمة زكاة الفطر وفدية الصوم

الافتاء
الافتاء

مع بداية شهر رمضان الكريم كل عام، تثار التساؤلات حول قيمة زكاة الفطر، فدية الصوم لمن لا يستطيع الصوم نهائيًا.

وعبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قالت دار الإفتاء المصرية إن زكاة الفطر الحد الأدنى هذا العام 30 جنيهًا، وفدية الصوم لمن لا يستطيع الصوم نهائيًا الحد الأدنى 20 جنيهًا عن اليوم الواحد.

وحول حكم زكاة الفطر، قالت دار الإفتاء إنها طُهرة للصائم وهي فرض على كل مسلم، يخرجها عن نفسه وعمّن تلزمه نفقته، ولا مانع شرعًا من تعجيل زكاة الفطر من أول دخول شهر رمضان حتى قبل صلاة العيد.

من جانبه قال الدكتور شوقي علام، مفتي مصر، خلال لقائه الأسبوعي مع برنامج "نظرة" على قناة "صدى البلد" المصرية، إنه "يُكرَه تأخيرُ زكاة الفطر لما بعد صلاة العيد، فإن تأخَّر فلا تسقط ويجب إخراجها".

وفي ذات السياق، كشفت دار الإفتاء المصرية عن ثلاث فئات مستثناة من أداء زكاة الفطر، وهي: الفقير الذي لا يملك قوت يومه، الجنين إذا لم يولد قبل مغرب ليلة العيد، الميت الذي مات قبل غروب شمس آخر يوم من رمضان.

كما أكّدت الإفتاء أنَّ زكاة الفطر تخرج للفقراء والمساكين، وكذلك باقي المصارف الثمانية التي ذكرها الله تعالى في آية مصارف الزكاة، قال تعالى: ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ [التوبة: 60].