جريدة الديار
الخميس 18 سبتمبر 2025 12:54 مـ 26 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أسعار السمك في الأسواق اليوم وزير الأوقاف في القمة الدولية الثامنة لزعماء الأديان العالمية والتقليدية: نعتز بالعلاقة الطيبة بين مصر وكازخستان قيادة وشعبًا القبض على قاتل مزارع وابنه بعدة طلقات نارية أثناء عودتهم من عزاء بالطريق العام بدشنا قنا وكيل وزارة الصحة بالدقهلية يفتتح المؤتمر الأول لسلامة المرضى بالتزامن مع اليوم العالمي التعليم تعلن تفاصيل توزيع درجات الطلاب في الصف الثاني الثانوي العام بعد تطبيق نظام البكالوريا جامعة القاهرة تفتتح مشروع الميكنة الكاملة للمعمل الرئيسي المطوَّر ووحدة أمراض الدم بقصر العيني بتكلفة 270 مليون جنيه محافظ الدقهلية يتابع عبر مركز الشبكة الوطنية مستوى النظافة العامة وتنفيذ الموجة 27 لإزالة التعديات انطلاق قافلة المساعدات الإنسانية الـ40 تمهيدا لدخولها من مصر إلى قطاع غزة الأرصاد تعلن تحسن الطقس وانخفاض الحرارة مواعيد صرف المرتبات 2025 للأشهر المتبقية مدحت الشيخ يكتب: قامات مصرية في طي النسيان استشهاد 14 فلسطينيا في غارات لجيش الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم

خالد الجندي : الشافعي استعان براهب مسيحي لعلاج زوجته… فيديو

خالد الجندي
خالد الجندي

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الذي يقرأ سنة النبي الكريم سيكتشف أمر خطير جدا، فما كان النبي يأخذ حكما في أمر الدين إلا بالوحي من الله تعالى.

وأضاف خالد الجندي، في لقائه على فضائية "الناس"، أن النبي في أمور الدنيا فكان النبي يستشير فيها، وربما كان النبي يستشير غير المسلمين ويأخذ بمشورتهم وينتفع برأيهم، منوها أن سيدنا سلمان الفارسي كان مسلما ، ولكن أتي بفكرة الخندق من الفرس الذين كانوا يعبدون النار، فالنبي أخذ بمشورة سلمان الفارسي في فكرة الخندق وانتفع بها.

وتابع: لما جاء الصحابة يسألون النبي عن العزل في العلاقات الزوجية، فالنبي قال كلمة شهيرة جدا "لو كان ضارا لضر فارس والروم" معنى ذلك أن النبي يقيس على علوم الفرس والروم وعلى تجاربهم.

كما قالت السيدة عائشة "كان النبي الكريم يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه بشئ" كما استعان النبي بعامر بن فهيرة وكان مشركا، في الاستدلال بالطريق وقت الهجرة.

وأكد أنه لذلك ذهب الإمام الشافعي يسأل رجلا راهبا من النصاري، يسأله عن الدواء لزوجته، فالإمام الشافعي رغم سعة علمه إلا أنه كان يؤمن بالتخصص فطلب منه الدواء وأخذ بالأسباب.