جريدة الديار
الجمعة 19 ديسمبر 2025 02:45 صـ 29 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
شاب يفدي السكان بروحه.. تفاصيل مأساة انهيار عقار مضرب الأرز بالمنيا محافظ الدقهلية يتابع أعمال غلق لجان التصويت في اليوم الأخير من الجولة الثانية لانتخابات مجلس النواب من مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة المدير التنفيذي لجهاز حماية وتنمية البحيرات يؤكد دعم نشر ثقافة الاستزراع السمكي بمحافظة مطروح تحت شعار تربة سليمة لمدن صحية .. كلية الزراعة بجامعة دمنهور تحتفل باليوم العالمي للتربة مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بـ”عمان” يعتمد مشروع ”مودة” كتجربة وطنية رائدة لدعم وتمكين الأسرة مستشفى طب الأزهر بأسيوط ينظم يومًا علميًّا مشتركًا لمناقشة الوقاية من عدوى الجروح بعد العمليات المجلس القومي للمرأة بالدقهلية يناقش المبادرة الوطنية معًا للقضاء على االغرم للتوعية وحل الأزمة قطاع المعاملات الإسلامية بالبنك الزراعي يشارك في منح تمويل لشركة المراسم بنك مصر يطلق تمويل إكسبريس للأطباء حتى 8 مليون جنيه لدعم القطاع الطبي مدة اجازة نصف العام 2026 في المدارس لطلاب ”النقل والإعدادية” الخارجية الفلسطينية: اعتداءات المستوطنين ليست أعمالا فردية بل إرهاب دولة منظّم كأس العالم 2026 يكسر الأرقام القياسية بمكافآت مالية غير مسبوقة

مؤتمر دولي في باريس.. هل ستتم انتخابات ليبيا؟

أكثر من بضعة أشهر قبل انتخابات رئاسية كبرى، ففي 24 ديسمبر تشهد ليبيا انتخابات طال انتظارها بعد سنوات من الفوضى التي أعقبت سقوط معمر القذافي في 2011. 

ولدعم الجهود الديمقراطية، يتم تنظيم مؤتمر دولي في باريس يوم الجمعة 12 نوفمبر، وقال الإليزيه، في بيان صحفي، إن استقرار البلاد على المحك، مؤكدًا أننا يجب أن نكون حذرين من بعض الذين يحاولون إخراج العملية عن مسارها، وأن الهدف المعلن لذلك هو مساعدة ليبيا، من خلال تجنب تصعيد التوترات بين المعسكرات المختلفة.

ولم تؤكد أي معلومات وصول ممثل ليبي إلى المؤتمر، وقال المتحدث باسم حكومة الوحدة الوطنية، المسؤول عن ضمان الانتقال: ليبيا لن تشارك في مؤتمر باريس.

سحب القوات الأجنبية

وحسب التفسيرات المقدمة، كان أعضاء حكومة الوحدة الوطنية يرفضون بسبب وجود إسرائيل في القمة، وبالتالي دعمًا للشعب الفلسطيني. 

لكن الإليزيه أكد في 9 نوفمبر أنه دعا رئيس الوزراء ورئيس المجلس الرئاسي. 

وأعلنت الرئاسة الفرنسية في ذلك الوقت: في الوقت الحالي، لا توجد مشكلة.

وإحدى النقاط الرئيسية الأخرى التي يجب معالجتها تتعلق بانسحاب القوات الأجنبية من البلاد، ففي ديسمبر الماضي، أحصت الأمم المتحدة أكثر من 20 ألف من المرتزقة والجنود الأجانب من روسيا وتشاد وتركيا. 

ولكن هذا السؤال قد لا يحسم، لأن موسكو وأنقرة تدحضان إرسال مسلحين إلى ليبيا، فمع مرور شهر ونصف قبل الانتخابات، لا يزال المناخ غير مؤكد للغاية لخروج المرتزقة من الأراضي اللبيبة، بالإضافة إلى عدم التأكد من انتخابات ليبيا رغم الجهود المصرية المستمرةالسياسية والدبلوماسية.