جريدة الديار
الأربعاء 18 يونيو 2025 11:08 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
من هو خامنئي .. في ظل الزخم والحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران رئيس جامعة السويس بعد ” فوز مختار بجائزة الصين للاسهام المتميز في مجال الكتاب” يؤكد ”جائزة رفيعة تعتز بها أسرة جامعة السويس” وكيل وزارة التموين بالدقهلية يباغت المخابز بتمي الأمديد استجابة فورية لتكرار الحوادث على طريق دائري المنصورة: تركيب رادارات ولوحات ارشادية لتقنين السرعات أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الأربعاء أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الأربعاء حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الأربعاء أسوان: الكشف الطبى والعلاجى المجانى لـ 1000 مواطن ومواطنة فى قافلة طبية بقرية المقلة بأبو الريش بحرى الساعات القليلة الماضية وليلة امس كانت عصيبة علي جيش وشعب كيان دولة الاحتلال مفارقات وتباين في الآراء والمواقف وسائل إعلام إسرائيلية: الولايات المتحدة تستعد للانخراط في الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران انهيار عقار قديم بالسيدة زينب ووفاة حالتين وإصابة 7 آخرين وإخلاء العقار المجاور

ما هي الحالة التي ستلجأ فيها موسكو للأسلحة النووية؟

الخارجية الروسية
الخارجية الروسية

بالتزامن مع إستمرار العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا ، واقترابها من إتمام 6 أشهر، أوضحت الخارجية الروسية، أن ليس من مصلحة موسكو المواجهة مباشرة مع حلف شمال الأطلسي أو الولايات المتحدة.

إلا إنها أكدت أيضا من خلال بيان رسمي لها ، أنه لا يمكن استخدام الأسلحة النووية إلا بحال الطوارئ، بحسب ما نقلت وكالة رويترز.

وجاء ذلك من خلال تصريح المتحدث باسم الخارجية إيفان نيشاييف ، الذي أكد إن الأسلحة النووية ستستخدم فقط كرد متناسب.

ويأتي ذلك بعدما صرح وزير الدفاع الروسي قبل يومين ، أن بلاده ليست بحاجة إلى استخدام الأسلحة النووية خلال حملتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية، واصفاً التكهنات الإعلامية حول احتمال نشر أسلحة نووية أو كيميائية "بالأكاذيب المطلقة".

والجدير بالذكر أن يتزامن ذلك ، مع إستمرار الوضع في محطة زابوريجيا للطاقة النووية الواقعة شرق أوكرانيا في إثارة قلق المجتمع الدولي.

وذلك على أثر تتبادل الإتهامات بين من موسكو وكييف، حول شن هجمات على المحطة النووية الخاضعة لسيطرة روسيا، ما أثار مخاوف المجتمع الدولي، من كارثة قد تطل برأسها إذا ما استمر القصف في محيط هذا الموقع الحساس.

حيث أكدت موسكو أن القوات الأوكرانية هي من تستهدف الموقع، في استمرار لسيناريو تبادل الاتهامات المتبع منذ بدء العملية العسكرية الروسية.

ويذكر أن بالرغم من أن القوات الروسية تسيطر على المحطة النووية، إلا أن الفنيين الأوكرانيين هم من يديرونها المحطة حتى الآن.