جريدة الديار
السبت 27 سبتمبر 2025 07:57 مـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
النيابة الإدارية تُجري معاينة لموقع حادث حريق بأحد المصانع بمدينة المحلة الكبرى محافظ الدقهلية يفاجئ محطة ”الشيماء” بالترعه ويتجوّل وسط الطلاب منفردًا للتأكد من توافر وسائل النقل ومنع تقسيم الخطوط قنا: حملات لضبط عدد من العناصر الإجرامية والهاربين من أحكام قضائية وزير العمل ومحافظ الغربية زارا المصابين ضحايا حادث حريق مصنع بالمحلة الكبرى ويُقدمان العزاء لأسر المتوفين 8365 خدمة طبية وعلاجية مجانية من القوافل الطبية المجانية خلال سبتمبر بالدقهلية نميرة نجم من نيويورك: أوقات صعبة وتحديات كبرى تواجه الهجرة في العالم محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بشارع الجلاء سيرا علي الاقدام وزيرة التنمية المحلية تستعرض 13 جلسة حوار مجتمعي لمُواجهة التغيرات المناخية في 10 محافظات رئيس جامعة دمنهور رئيسا شرفيا للمؤتمر الثاني للصيادلة بمحافظة البحيرة الشهيد مساعد محمد حربي يُخلد باسمه دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين بالقوات المسلحة ”رشوان” رئيس الهيئة العامة للاستعلامات يكشف أسباب التراجع الإسرائيلي عن التصعيد مياه الإسكندرية تستضيف مبادرة ١٠٠مليون صحة

هل استخدام العطور يؤثر على صحة الصلاة؟ أمينة الإفتاء تجيب

قالت الدكتورة وسام الخولي، أمينة الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إنه لا حرج شرعًا في استخدام العطور أو "البرفان" قبل أداء الصلاة، مؤكدة أن ذلك لا يُبطل الوضوء ولا يؤثر على صحة الصلاة، بل هو من السنن المستحبة عند الوقوف بين يدي الله تعالى.

وأضافت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الأحد، ردًا على سؤال إحدى السيدات حول مشروعية الصلاة بعد وضع العطر في المنزل، أن "وضع الطيب من السنن الواردة، لأننا نُستحب أن نقف بين يدي الله سبحانه وتعالى بثياب نظيفة ورائحة طيبة، وهذا لا يؤثر بأي شكل على صحة الوضوء أو الصلاة".

وتابعت: "حتى لو كان هناك بعض العرق، أو رائحة ناتجة عن حرارة الجو، أو كانت الملابس مبتلة قليلاً بسبب التعرق، فهذا لا يُنقض الوضوء ولا يوجب الغُسل، لأن العرق ليس من نواقض الوضوء، بل هو من الأمور الطبيعية التي لا تؤثر على صحة الطهارة".

وأكدت على أهمية الحرص على النظافة والرائحة الطيبة قبل الصلاة، مشيرة إلى أن "الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم، لذلك يُستحب أن نقف أمام الله ونحن في أفضل هيئة وأطيب رائحة، ليس فقط من باب الطهارة الظاهرة، بل من باب الأدب مع الله سبحانه وتعالى".