جريدة الديار
الخميس 11 ديسمبر 2025 12:38 مـ 21 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
شرطة الاحتلال تقتحم ”الشيخ جراح” وتفرض غرامات على المركبات الفلسطينية رئيس قسم الإرشاد البيطري: هذا ما يخفيه التجار عن البطاطس المنتشرة بالأسواق إعادة فتح ميناء العريش البحري بعد تحسن الظروف والأحوال الجوية مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي احذر.. الحصول على بلازما دم من متبرع غير لائق طبيا يعرضك لغرامة مليون جنيه نجم نيجيريا يهاجم لاعب ليفربول: من أنت حتى تتحدث عن صلاح؟ محافظ الدقهلية يتابع باستمرار انتظام حركة الركوب والتشديد على منع تقسيم خطوط السير والاستجابة الفورية لشكوى المواطنين ختام معسكر ”لا للعنف.. لا للعدوان” بمنطقة أسيوط الأزهرية بعد فعاليات توعوية وترفيهية مكثفة تموين الدقهلية بقيادة ”عبد الفتاح” تحكم فبضتها محافظ الفيوم يتفقد لجان التصويت بجولة إعادة انتخابات مجلس النواب بمركزي طامية وسنورس خلال الفترة المسائية انطلاق منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات ببطولة كأس عاصمة مصر بشائر الغاز من دلتا النيل .. خير جديد للمصريين: ماذا يعود على المواطن؟ وما تأثيره على الاقتصاد؟

بعد الاشتباكات الدامية.. الهدوء الحذر يعود نسبيا إلي طرابلس

طرابلس-ليبيا
طرابلس-ليبيا

عاد الهدوء الحذر نسبياً بعد الاشتباكات المسلحة اليوم السبت ،إلي العاصمة الليبية حيث توقفت الاشتباكات بمنطقة ورشفانة، المجاورة لطرابلس، بين مجموعات مسلحة مؤيدة لرئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، وأخرى داعمة للحكومة المكلفة من البرلمان برئاسة فتحي باشاغا.

هذا وأكدت مصادر مطلعة لقناة للعربيةأن الطرفين مستمران في التحشيد العسكري.

كذلك، أوضحت أن قوات يقودها عبد السلام الزوبي المصراتي المتحالف مع الدبيبة وصلت لمساندة قوات رمزي اللفع فيماوصلت مجموعات من قوات الدعم والاستقرار بالزاوية لمساندة قوات الضاوي المؤيدة لباشاغا.

إلي ذلك، أفادت مصادر طبية مساء أمس أن الاشتباكات أوقعت قتيلا و3 جرحى، كما ألحقت أضرارا بعدة منازل ومزارع في المنطقة.

وشهدت طرابلس الأسبوع الماضي، معارك واشتباكات عنيفة تفجرت بين الميليشيات، موقعة 32 قتيلاً وعشرات الجرحى، في أسوأ قتال تشهده العاصمة منذ سنتين.

يذكر أن المواجهة السياسية تدور منذ أشهر، بين حكومة الوحدة التي تتخذ من طرابلس مقرا لها، وحكومة باشاغا التي يدعمها البرلمان، ومقره شرق البلاد، من أجل استلام السلطة، في حين تدعم الميليشيات كل طرف، ما يزيد الطين بلة.