جريدة الديار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 06:02 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير التعليم يعقد مؤتمرًا صحفيًا مع محرري ملف التعليم لاستعراض الاستعدادات النهائية للعام الدراسي تحت شعار ”من العلم إلى العمل العالمي”: مصر تحتفل باليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون ٢٠٢٥ محافظ الدقهلية يعقد اجتماعًا موسعًا مع قيادات التعليم استعدادًا للعام الدراسي الجديد ”القومي لذوي الإعاقة” و جهاز ”تنظيم الإتصالات” يُوقعان بروتوكول تعاون لتعزيز الخدمات الرقمية المُقدمة لذوي الإعاقة وزارة البيئة واللجنة المصرية الألمانية المشتركة للطاقة المُتجددة وكفاءة الطاقة وحماية البيئة (JCEE) المحكمة تقضي بعدم اختصاصها في نظر اتهام بدرية طلبة المركز الإفريقي لصحة المرأة والاستعداد للعام الدراسي محافظ البحيرة تفتتح معرض منتجات المدارس الفنية بمدرسة شوكت الزراعية الدقهلية: الجزار يؤكد من ” دكرنس ” : صحة المريض ورضاه تأتي على رأس أولويات العمل الصحي بالمحافظة «نافع » يشارك في ورشة التحول الرقمي وتأمين البيانات نقابة المهندسين تفتح باب التقديم للقرض الحسن حملة مكبره بزراعة البحيرة للقضاء على القوارض بعد حصاد المحاصيل الصيفية لموسم 2025م

العراق يقدم شكاوي للانتربول الدولي لاسترداد الآثار المهربة

تعبيريه
تعبيريه

أكد المتحدث باسم وزارة الثقافة والسياحة والآثار العراقية أحمد العلياوي اليوم الإثنين، إن بلاده تمكنت خلال 18 شهرا من استرداد أكثر من 17 ألف قطعة أثرية كانت مهربة خارج البلاد.

لذا،كشف عن "تقديم العراق شكوى لدى الإنتربول الدولي على بعض الدول لغرض الضغط عليها لاستعادة وإرجاع الآثار"، مؤكدا أن "الملف مستمر وفيه منجزات ممتازة لصالح الآثار العراقية".

كذلك،أحصت وزارة الثقافة والسياحة والآثار، أمس الأحد، القطع الأثرية المستردة خلال 18 شهرا، بينما أشارت إلى تقديم شكاوى لدى الإنتربول الدولي على عدد من الدول للضغط عليها في ملف استرداد الآثار.

وبدوره، قال المتحدث إن الوزارة استعادت خلال وجبة واحدة ضمن خطتها المعمول عليها خلال عام ونصف العام لاسترداد الآثار من الخارج، 17338 قطعة أثرية"، موضحاً أن هذا الرقم يعد الأكبر في عمليات الاسترداد وفي تاريخ عمل الهيئة العامة للآثار في العراق، بالإضافة إلى استرداد لوحة القامش والكبش السومري الذي تعود إلى 3500 عام قبل الميلاد".

إلي ذلك ،قال أن "هناك مجموعة عمليات استرداد من دول أجنبية مسجلة لدى الوزارة، إذ أن بعض هذه القطع كانت مسروقة من سنين وبعضها مستخرجة بالنبش العشوائي الذي يعد المشكلة الكبرى التي تواجهها الوزارة".

وبيّن أن "هناك قوانين صارمة تصل عقوبتها الى الإعدام بحق المهربين للآثار".