جريدة الديار
الإثنين 16 يونيو 2025 11:34 صـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
محافظة الدقهلية تصدر بيانا إعلاميا بانهيار كامل لمنزل قديم بمدينة دكرنس وزير الإسكان: تسليم 34 عمارة سكنية” بمشروع جنة بالمنصورة الجديدة وكيل صحة الدقهلية يشيد بجهود الفريق الطبي بمستشفى شربين في إنقاذ مريض كاد أن يفقد حياته بسبب خراج ضرس محافظ أسوان يتفقد مشروع تطوير حديقة الأندلس بتكلفة 13 مليون جنيه أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الإثنين أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الإثنين حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الإثنين للمرة الثانية على التوالي محافظ الدقهلية يستوقف سيارات أنابيب بوتاجاز للتأكد من معايرة الأنبوبة بالميزان محافظ الدقهلية يواصل جولاته الميدانية التفقدية الصباحية المفاجئة بقري مركز دكرنس إيران تحبط عملية تخريبية كبرى وتعتقل عميلين تابعين ل“الموساد” جماعة الإخوان المحظورة تستغل الحرب الإيرانية الإسرائيلية وتصطاد في الماء العكر التضامن الاجتماعي: اجتماع لجنة إشراف مركز حماية المرأة بالمنصورة

أين يقع .. الكشف عن الثوران البركاني الأكبر على الإطلاق

ثوران بركاني
ثوران بركاني

أفاد باحثون، الإثنين، بأن ثوران بركان "هونجا تونجا" تحت الماء بالقرب من أرخبيل "تونجا"، هو الأكبر على الإطلاق.

وثار بركان "هونجا تونجا هونجا هاباي" تحت الماء، على بعد 65 كيلومتراً شمال العاصمة نوكو ألوفا، في يناير ، حيث أطلق سحابة ضخمة من الرماد والغازات في السماء.

وانتهى فريق تقوده نيوزيلندا من أكبر تحقيق شامل حتى اليوم بشأن الثوران.

واكتشف المعهد الوطني لأبحاث المياه والغلاف الجوي "إن آي دبليو أيه" إزاحة ما يعادل 2.6 مليون حمام سباحة أوليمبي من قاع البحر، بزيادة الثلث عن التقديرات الأولية.

وترسبت ثلاثة أرباع المواد في نطاق 20 كيلومترا من البركان.

وقال عالم الجيولوجيا البحرية بالمعهد، كيفين ماكاي، إن كتلة الحجارة الصخرية المفقودة يمكن تفسيرها بشكل جزئي، بفقدانها في الهواء.

وأضاف أن "هذا هو سبب أننا لم نلحظ الفقدان، إلى أن قمنا بوضع خريطة لكل شيء. لقد وصل الثوران إلى مستويات مرتفعة قياسية، ما يجعلها الأولى التي نراها على الإطلاق تخترق الميزوسفير".

والميزوسفير هي ثالث طبقات الجو، بعد التربوسفير والستراتوسفير.

وقال ماكاي إن عمود الدخان قذف بكتلة الحجارة الصخرية في السماء، حيث توزعت في غلافنا الجوي لأشهر.

وعلى الرغم من الإزاحة الضخمة للمواد، ظلت جوانب البركان سليمة إلى حد كبير. غير أن البحيرة البركانية، أو فوهة البركان، أصبحت الآن أعمق 700 متر، عما كانت عليه قبل الثوران.