جريدة الديار
الخميس 18 ديسمبر 2025 06:11 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الداخلية تتصدي وتضرب بقبضة حديدية لمحاولات التأثير غير المشروع على الناخبين في محيط اللجان وعكة صحية مفاجئة لأبو الجود مرشح النواب بدمياط ونقله إلى المستشفى في اليوم الأول لانتخابات الإعادة محافظ الدقهلية يشيد باقبال الناخبين على لجان التصويت للإدلاء بأصواتهم .. وتابع حتي غلق الصناديق اليوم الأول إصابة 5 أشخاص في انهيار منزل بالمنيا والمحافظ يتابع ميدانيًا متحدث مجلس الوزراء: الدولة لديها خطة لزيادة الأجور وتثبيت أسعار السلع والتحسن خلال عامين الصحة العالمية: 1600 شخص قتلوا في هجمات على مراكز الرعاية الصحية بالسودان متحدث الأوقاف: سعر الإيجار الجديد لأراضي الأوقاف أقل من السوق 10-15% غداً... محافظ البحيرة تتفقد سيارات محملة بـ 3000 بطانية لتوزيعها على المستحقين الإتجار بالمخدرات يقود 4 متهمين إلى السجن 7 سنوات في قنا الإفتاء: قضاء رمضان واجب ثابت يجوز أداؤه في أي شهر من السنة الإسكندرية: التصريح بدفن جثمان الفنانة نيفين مندور بعد مأساة الحريق الأوقاف تعلن فتح باب التقديم لعضوية المقارئ القرآنية

أين يقع .. الكشف عن الثوران البركاني الأكبر على الإطلاق

ثوران بركاني
ثوران بركاني

أفاد باحثون، الإثنين، بأن ثوران بركان "هونجا تونجا" تحت الماء بالقرب من أرخبيل "تونجا"، هو الأكبر على الإطلاق.

وثار بركان "هونجا تونجا هونجا هاباي" تحت الماء، على بعد 65 كيلومتراً شمال العاصمة نوكو ألوفا، في يناير ، حيث أطلق سحابة ضخمة من الرماد والغازات في السماء.

وانتهى فريق تقوده نيوزيلندا من أكبر تحقيق شامل حتى اليوم بشأن الثوران.

واكتشف المعهد الوطني لأبحاث المياه والغلاف الجوي "إن آي دبليو أيه" إزاحة ما يعادل 2.6 مليون حمام سباحة أوليمبي من قاع البحر، بزيادة الثلث عن التقديرات الأولية.

وترسبت ثلاثة أرباع المواد في نطاق 20 كيلومترا من البركان.

وقال عالم الجيولوجيا البحرية بالمعهد، كيفين ماكاي، إن كتلة الحجارة الصخرية المفقودة يمكن تفسيرها بشكل جزئي، بفقدانها في الهواء.

وأضاف أن "هذا هو سبب أننا لم نلحظ الفقدان، إلى أن قمنا بوضع خريطة لكل شيء. لقد وصل الثوران إلى مستويات مرتفعة قياسية، ما يجعلها الأولى التي نراها على الإطلاق تخترق الميزوسفير".

والميزوسفير هي ثالث طبقات الجو، بعد التربوسفير والستراتوسفير.

وقال ماكاي إن عمود الدخان قذف بكتلة الحجارة الصخرية في السماء، حيث توزعت في غلافنا الجوي لأشهر.

وعلى الرغم من الإزاحة الضخمة للمواد، ظلت جوانب البركان سليمة إلى حد كبير. غير أن البحيرة البركانية، أو فوهة البركان، أصبحت الآن أعمق 700 متر، عما كانت عليه قبل الثوران.