جريدة الديار
السبت 18 مايو 2024 08:51 مـ 10 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مدارس التربية الفكرية بدمنهور يحصدون المراكز الأولى على مستوى الجمهورية جامعة دمنهور تحتفل باليوم العالمي للمتاحف ” صور ” وكيل تعليم البحيرة يقرر إحالة طالب للتحقيق بأحد لجان الشهادة الإعدادية واستبعاد رئيس اللجنة والمراقب الأول نائب محافظ البحيرة تستقبل وفد لجنة الشئون الخارجية الصينى بمدينة رشيد ” صور ” شعلة يتفقد سير امتحانات الفصل الدراسي الثاني رئيس هيئة تنشيط السياحة يستقبل وفدا من أعضاء مهرجان الإسكندرية السينمائي وزيرة البيئة : ٣٠٠ مليون يورو إستثمارات في مجال التوافق البيئي في الصناعة و٢٥٠ مليون يورو إستثمارات مستقبلية مفاجأة في قضية سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير ابنها لاستخراج أعضاءه إسرائيل تستهدف قياديًا بحزب الله ومرافقه على طريق دمشق-بيروت جالاتا سراي يتنافس مع أندية تركية على ضم النني ومحمد عبد المنعم 5 مشروبات طبيعية للحصول على بشرة رطبة خلال الطقس الحار روسيا تسيطر على بلدة جديدة في مقاطعة خاركيف

السفير محمد العرابي: المناقشات بين مصر وتركيا هدفها الاستكشاف بعد قطيعة استمرت أعوام

قال السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، إن المناقشات بين مصر وتركيا تدور عن طرح المواقف بين كل جانب، وهي مناقشات تمهيدية بعد سنوات طويلة من القطيعة.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن تلك المناقشات الهدف منها اكتشاف الرؤى للدولتين.

وأوضح السفير محمد عرابي، أن الأتراك أن تعمدوا قبل هذه المفاوضات بساعات قليلة أن التواجد التركي في ليبيا تواجد مشروع، موضحا أن وزير الخارجية التركية في برلين أكد هذا الأمر منذ أسبوع، فهناك تحرك دبلوماسي واسع في هذا الشأن.

وكشف السفير محمد عرابي، وزير الخارجية الأسبق أن مصر اعترضت على أن تركيا وصفت الإخوان المتواجدين في أنقرة بأنهم لاجئين سياسيين، موضحا أن تركيا تساعد الإخوان في اليمن.

وأشار السفير محمد عرابي إلى أن مصر العقبة الدائمة أمام الأطماع التوسعية للأتراك في ليبيا، موضحا أن لقاء وزيري خارجية مصر وتركيا لن يكون قريبا.

وأكد وزير الخارجية الأسبق، أن المد التوسعي التركي في المنطقة العربية لن يتوقف، موضحا أن مسألة غاز المتوسط هي قضية منتهية بالنسبة لمصر، ولا يمكن أن تضحي القاهرة بمصالحها مع قبرص واليونان، والتعاون مع نيقوسيا وأثينا لا بديل له بهدف إرضاء الدولة التركية.